معدل تقييم المستوى: 18
قرأتُ في حروفِكَ الألمَ والحسرةَ على مجدٍ ذابَ كما الجليد بعدَ انصهارِه.. نزيفٌ لا يوقِفهُ إلاّ نزيفٌ مثلُه.. العراق.....دمٌ يُراق... نسألُ الله النصر محمد الظفيري.. حرفُكَ ثائِرٌ وبديع.. دمتَ بخير
قلبي كمرساةِ السفينةِ تطمئنُّ لكلِّ شيءٍ قبلَ أن تنوي الرحيلَ إلى البعيدِوكلُّنا يهوى البعيدَ فكيف خانتكِ المشاعرُ والرياحأصبحتُ وحدَكِ في الغيابِ وصرتِ وحدي نقرأُ الأيامَ في صمتٍونبتسمُ انكسارًا للحياةِ ولا نقاوم