أفتوني يا أحبة،
المجاملة القسرية تلك التي تأتي على هيئة إبتسامة صفراء
أو ترحيب (من فوق الأساطيح) لا يعنيه حال القلب بحال
بالمختصر ،
هل نحن ملزمون بالفعل بأن نبشّ (خداعاً) في وجه
من لا نُطيق !!
ثم وإن لم نستطع أن نفعل
هل من العدل أن نُنعتَ بالغرور (ونحن منه براء) ؟