؛
؛
طوال قراءتي كانت تتمثّل أمام عينيّ ميّ وهي تُطعِمُ حُشاشة قلبها للورق ... للرسائل
صِدقاً؛ منذ زمن بعيد لم أقرأ بهذه المتعة لتي غلّفت حواسّي حتّى تقولبتُ بكل كلمة وكل تنهيدة وحسرة !
(رجوتك مجدداً كلما جمعتنا الصدف المرتّبة ... لا تسرف على امرأة يقلقها الحب ...)
لله أنتِ وهذا السبك الفاتن
لقلبك السعد ولعينيكِ أطيبُ المُنى