ابنتي رشا .. قد أكسبتني شرفا بقولك أبتي
منذ زمن بعيد لم أكن هنا في أبعاد ، أخطأت
بحق نفسي حين ابتعتدت وإن كان الأمر رغما عني ..
طيلة الفترة الماضية والشوق يناديني لهنا .. لكن انشغالي
بكثير من الأمور أوقفني ، أيتها الوفية ،، كيف أنت
، يا رب تكوني بخير ، هو نص بدأت به من شهور طويلة
وتركته ،، أكملته على عجل لأتشرف بكم .. لأكون هنا
بإذن الله مع كل الأوفياء ، تسلمي يا رشا ، في انتظار عودتك والإفادة من تعليقك .