قلت بعدك ما بقى سدرة ولا فالبال وادي
لكن الله لا يغرّب لك عن اللقيا عدامه
للغرام وللسلام اسمك وجنحانك غوادي
للغصن مهما تغربتي مردّك يا حمامة
وكان الختام من مسك التضرع والنداء عل السماء كانت له ملبية
نظم من نور تماهى به الضوء وكان نبراساََ لشموخ الوطن
سلمت يمناك شاعرنا المبدع \ عبدالله سعيد
مودتي والياسمين
\..