كم اتقنت في وصف غوايتها وكانت كمخطوط
يوثق رحلة نهايتنا بها
قصيدة فارهة الألم لكنها ممطرة حد ملامسة الغيم
وخجل الضياء من ظله ليسقط طوافا بدائرة السعي بمحرابك
فهنيئا لمساء وطيء هذا الابداع الفريد
دمت شاعرنا المبدع " طاهر عبد المجيد "
فتنة حرف تتوق لها الذائقة الادبية
مودتي والياسمين
\..