قصيدة حارت فيها الذائقة أي شطر تقتبس وقد توالت كالدر المصفوف
وهل الضوء يمكن ان يحده إلا بريق يأخذنا له الي حيث شاء
في معية الروح كانت خلوة شاعرنا يحدوها الدهشة والصمت إصغاءاََ
وكان الحرف في كامل اناقته نظما ونغما شغف به الوجد تأملاََ وترنما
سلمت يمناك شاعرنا المبدع ومصافحة قلمك المبدع " الاولى "
ننتظر المزيد من هذا الغيث الطاغي الالق
ود وياسمين
\..