اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز
تفلّ الطريق ... وكنها الريح ماله حلّ
تثنىّ .. قوائمها ... وترمي .. ذراعيها
واشوف الشجر قدامها منحني معتلّ
تخاله . من الريبة . سجودٍ . يراعيها
الله الله
أورق الإبداع هاهنا
بوح شفيف عذب
سلمت الأنامل
|
لا عدمتكِ يا إيمان
فكنتِ الضياء الذي يُحيط المكان
شكراً تليق وتدوم