؛
؛
ماأجملها هذه الحوارية البديعة، بل الغارقة في غابة من الاستعارات الباسقة بالمعنى والمغنى !
ثمّة لغة سلسة تُجيدُ حبك المشاهد بطريقة تأسِر دهشة القارىء ليتابع القراءة علّهُ يحظى بقطفةٍ أويتنسّم عبير وطنٍ مسلوب
أو وجهٍ طوته المسافات بداعي مايُسمى قوانينُ الحياة !
العربي/
كنتُ هنا وطابت لي القراءة، شكراً لهذه التغذية البصرية