اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الدوسري
السر في الغياب ،، أن المنطق يؤازره بطريقته الخاصه ،،
معتبرا ً ما تردت النفس فيه مما لا يمكن أن يضيع عبثا ً ،،
ولكن الثمن الفادح يؤدى مقدما ً ،،
ويصر على أن حسن الختام آت لا ريب فيه ،،
هكذا يعلل النفس بالأماني لتتزود بالصبر عن لقاء ،،
وفي الأخير لا يقتنع حتى هو برأيه المنطقي
مها الأحمد ، ، ،
نص رائع وبليغ ،،
مرحبا بك في أبعاد ،،
تقبلي تحياتي
|
الغياب ألم الأماني .
وانتظار قادم سيأتي ولكن ! 
.
وبهكذا مرور لهو احتفاء ..
سلمتَ ...
