السعير المتوقد في أرواحنا من كمّ التجارب الحياتية التي نتعثر بها لايخمد !
بل لايستريح ولا يترك لنا متنفسا للراحة
ثمة فرص تتقلدها الدروب
لكننا لانجازف ولانطيق المغامرة
السكوت أحيانا حلول فاشلة
يلوكها البؤس ثم يبصقها في أقرب منفى للماضي !
عذرا ..
حتى الكلام أحيانا منفى لايمت للحياة بصلة
موت بطيء لايسعفه الشهيق المتراكم
ومع كلّ هذا السعير ؟!
إلا أني أشعر بموت قلبي
مجرد نبض خالي من الحياة
يارب برحمتك ... ردّ إليّ قلبي ردا جميلا في عافية .