الجمال الكامل بضديه. واجمل مافيه الضد الذي كان اقبحه!
1
في البدء
فكرة
ثم شعور
ثم ممارسة
ثم قناعة
ثم عادة
ثم نتيجة
ثم شعور مرتد لما كان في البدء غيمة
وحصاد للبذرة الفكرة
وللنتيجة
الفعل
والفعل النتيجة
ثم انت الآن
الذي
(لايستطبع الا ان يكون بهذا التسلسل العظيم نحو النهاية)
.
النتيجة
الفعل
.
.
والفكرة
البذرة
والغيمة
الشعور
والممارسة العادة
والقناعة
الفكرة
ثم انت الذي بعد هذا الجهد
(لاقرار لك) !!
2
ولم ازل
اكتب لك
ولم تزل تقرأ
بخشوع شديد
ماليس لك
لكنه يعنيك
وتستمر في الحضور
وتكتب لي
ماهو لي ولايعنيني
وعندما استسلم
واستسلم
لما كان في الأعلى (البدء)
اجدك لاتعني من كل مايعنيك الا ما ليس لك. !
فيا من امره يعنيني
يعنيك من امرك
من يكتبك
ويكتبك من حبه من يعنيك
في الكتابة كنت
وفي القراءة انت
وانت الحب الذي قرأ ماكان ومايكون وكتبه!
.
.
(في البدء)!!!