من ينقذ تلك الصفحات المطويّة باهتمام
المعنونة بمداد الروح
المنسيّة فوق ركام الذكريات
عادة سيئة تلك التي ارتبطت بفضولي لذكرياتك
أبدأ من آخر نقطة لأنتهي حيث أنت بداية وحقيقة نافذة في الفؤاد
أقرأ ولا أملّ ولكنني في كل مرة أشعر بفقدي لبعضي
بذلك النبض المتهالك وتلك المشاعر المهلكة
،
سنظل نمطرهم بوابل حبنا صدقا ودعاء