ولا يَغُرنّكَ صدر الفرحِ إذا إنشَق وتكشفُ لكَ الدّنيا عن كواعِبِها لِأنها بذلكَ يا عزيزيِ تستعجلُ فِطامكَ
وكان مسك الختام فتنة حرف كان امتداده فضاءات من المدى
سلبت الدهشة منا وايقنا ان الغياب ابدا لن يطفيء عبير الشوق
شكرا جميلتي \ نوميديا وهذا الرحيق وغنائمه التي لا تحصى
مودتي والياسمين
\..