معدل تقييم المستوى: 431
العيدُ أنتمْ.. كيف عاد وأنتمُ أبداً معي في سائرِ الأوقاتِ؟! أَتُراهُ يَعبثُ بي لأدنُوَ منكمُ كيف الدُّنُوُّ وأنتمُ في ذاتي؟! - د. فواز اللعبون -