معدل تقييم المستوى: 8875
صباح في ذرى الخلوة على صفحاتنا الحلوة كأنا يهتنينا العشب بين السهل و الربوة
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)