موتك َمازال حيّا بصدري
يهزمني في كل موعد تهنئة
منذ رحلت لا الأرض ارضي ولا المشاعر ترأف بي
ذهبت بطريقةٍ يرفضها العاقل
بالله ما ضر لو ودعتني !
أو أستبقيت فرصةً لأراك قبل الاوان الأخير
فكم وددتُّ من الله حاجة!
أن أشفي غلّ عيني قبل أن يدفنك الثرى
كل الغيابات معوّضة بطريقةٍ أول بأخرى
إلا أنت!
كان غيابك أبدي
حد أنه زرع فجّةً لا يمليها غيرك