تبهرني ملامح الطفولة ...
تجذبني صرخات " اللعب " والطيش العفوي بنكهة البراءة ...!
وأنت هنا ...
جعلتني أتمنى لو أنني كتبتُ هذا النص ...
لما تحتضنه أيادي لغتك من وصفٍ دقيق أنيق يجعلنا نطيل المكوث كثيراً ...
أستاذي القدير ...
" ياسر خطاب "
أقبلني تلميذا بصفوف إبداعك ....
تحياتي ...