الكاتب كلاي ليكتر أهلا بعد غياب نورت البيت
قصة الشيخ فقهان يشعر القارئ بمدى أهمية الحوار بين الأب وإبنه
وبمدى أهمية الصراحة بين الطرفين وبمدى بث الوعي للإنسان الأصغر الذي لا يشبع فكره
من المعرفة ومعرفة الحقيقة ، وهذا ما نحتاجُ إليه جيل يبحث يُنقب لا جيل ينتظر المعرفة لتأتي إليهِ ،
أسلوب السرد مرن ويعد أداة للتعبير الإنساني وهو الثمار الشهية التي ينتجها ذهن
الكاتب ليُسعد قراءهُ ،
ننتظر البقية بشوق
نتمنى لكَ التوفيق ،