اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
تَعظيمُ حال يَنفُضُ عن كاهله وِزرَ الغرور،
وإنه توشّح بعضه إلّا أن القفلة تجعله ثقةً مسبوقةً بالرّصد
محفوفةً بالأنفة ،
اقتباسات،
رضا يَعمر القلب حين ضائقة يستقدم الهدوء مهما تَعاظم الغيظ ~
الإستشهاد بالبادية على أنها منبع الأصالة والفراسة والحكمة المجبولة بـ مجريات تَعرك البدويّ لـ تصيّره فارساً بالسّليقة نبيهاً بالإشارة
أسلوب معاصر يُلملم تفاصيل نُعايشها
بصورة مباشرة مُبتكرة ، ومثلك أيها السلطان يجيد قولبة المشهد في حيّز التّوصيف
والقفلة اشتملت على زُبدة السُّلاف
قيل ( فاقد الشئ لا يُعطيه )
وأقول بل يُعطيه وبـ سخاء !
السلطان سلطان
تُجيد التّقمّص وتُربك حيّز التّأويل كما اعتدناك
إلّا أنّك هنا أوجدت توصيف الحال بـ أنفة مشبوبة بانكسار المُدرك
وفي الخاتمة أجملتَ المعنى
دعني أخبرك ما تعلمه مُسبقاً
سلطانٌ أنت فأيُّ بابٍ لك يُخلَع !
لله أنت !
|
رشا
وحقا إنك اسم على مسمى
تتبخرين فوق سطور الشعر والنثر كالرشا
يا إلهي ما هذا التحليل الخرافي الوافي!!!
ما شاء الله عليك
قدرة خارقة على قراءة النص وتذوقه ونقده
والتعبير عن ذلك بكلمات وصور
لا يستطيع الاتيان بها أحد غيرك
صعب تقليدك ومجاراتك أيتها البهية السخية
ويبدو أني سأجمع كل تحليلاتك النقدية على قصائدي
وأجمعها بكتاب
قسما إني بك لذو حظ عظيم
لله يا أنتِ