معدل تقييم المستوى: 67
مهلاً إلى أي دارٍ أنتِ راحلةٌ؟ مضتْ ولم تلتفتْ نحوي ولم تُجِبِ قد أوسعتْنا عتابًا وهي صامتةٌ بلاغةُ الجرحِ أغْنَتْها عن الخُطَبِ! د. محمد المقرن