(( - تساؤلات -
مَا كانَ هذآ ؟
وَ لِما أنآ يا هذآ .. ؟! ))
ما كان هذا ؟! دلالة الحضور - بلاغة - رغم السياق الماضوي، بيد إن "ثانيها" قابل للمغايرة ( لمٓ أنت يا أنا ؟! ) ولعل بصمة التوقيع قد جاءت في جملة إجابة :
(( الأَشيآء في حَقيقتهآ لآ تتغيَّر
إِنهآ النَظرة ))
/
الجميلة / نوميديا..
رغم التجلي هذا، والجمال إلا إن صياغة الآخرين كما نحب.... تبدأ من ذواتنا.
لعينيكِ الأماني،
ولقلبكِ الفرح.
أعذري تطفلي 