هُنا .. تجْترُّ الذكريات ، لِـ تُهدْهد النبض والحنين ..
مُذُ التحاقه بأبعاد ، وهو يشطر الأزمنة ويُطوّق الأمكنة
فَـ تشعر بالطمأنينة المُغلّفة بأوراق الانتماء إلى أرضٍ ، لم تُخلق بعد ..
من قَوْقعَةُ التّرامِي :
والكاتب المبدع / عبدالله مصالحة
http://www.ab33ad.com/vb/showpost.ph...&postcount=315