![]() |
حَكَايَـــة مُلَثَمـــَة .. !!
حَكَايَـــة مُلَثَمـــَة .. !! أجَزُمْ هَذَا الْمَسَّاء ســَ أحَكِيْ فِيْكـَ / حَكَايَة .. حَكَايَة مُلَثَمَة / أُمَزَجُ حُبَّينَ / حُبٍّ الْهَوَى وَ حُبٍّ الْنَشْوَة .. سـَ أجَعْل نَفْسِيْ الْعَرُوْسَه بـِ جِسمِيْ الْمُزَيَّنَ بِأثمَاْرِيْ .. وَ سـَ أجَعْلكَ سِمسَارٌ خَرِيْطَتِيْ تُقْبِلُهَا كَمَا تَرِيْد .. لأنكـَ أهَلاً لِذَلِكَ .. حَتَّىْ تَصْنَعَ خَبَاْيَاْكَ / فِيْ ذَاتِي .. وَ تَفِضُ ذَّوَبَانِكـَ / فِيْ ذَاتِك .. (مَا قُلْت ذَلِكَ إلاّ عِنْدَمَـا تَدَنُوْ بِقَربِيْ / .. أهَرَبُ ) وَلـكِنْ أنْسَابَت حَكَايَتِيْ فِيْ خَفـَاء .. لِتَحَنُوْ عَلَى وَجَنَتِيْ خُجْلَى .. / / مَعَ مَعْزُوْفةِ الْصَمْتِ وَ الْهَوَى .. كــَانَ كَمَـا هُوَ / عَلَى غِيْرِ الْمُعْتَاد مَعْ نَسَماتِ الْهواءِ الْبَارِدة الْتِيْ تَهُبْ مِنْ نَافِذَةِ غُرْفَتِيْ .. يَشْرُبْ قَهَوَتَه / يَقْرأ الْجَرِيْدَ .. وَ أنـَا مُتَعثّره وٌهُوَ دُون مُبَالاة .. أَكْادُ أجْزمُ أنَهُ مُنْتَعشُ / وَ قَلبِيْ مُتَثْلِج وَمُرتعش .. أسَئِلْة كَثِيْرةَ مُعَلْقَة فِيْ صَمْته ..؟ يَصَعْب فَهَمَـه .. يَصَعْب تَسَمِيْته .. ! أنْتَ مُحِب .. أمُ عَاْشِق ..؟ أنْتَ زَمَنِيْ .. أمُ حزْنِيْ ..؟ أحَيَاناًَ أشْعِرُ بـِ الْعَجزٍ .. فـَ أَوْد ُإنَّ إرتِكَبْ حَمَاقَأتِي فِيْكَ / كِيْ أصرَخُ بَيْن َالْحِيْن ِوَالآخَرْ .. فِي وَجْهِِه .. وَ أعِيْدُ تَرتِيْباْتِيْ مِنْ جَدِيْد .. فـَ أُزاوِلُ مَهنَتِيْ حَتّى تَشْعِر بـِيْ .. يَدِيْ تُلاَمِسَ خَصْلاتِ شَعْرِيْ الْمُسْتَرسِلْه مِعْ نَسمَاْتِ الْهواءِ .. تَتَحَرِكُ يَدَايْ عَلَى فُسَتَانِيْ الأصَفَر لـِ يَكُونَ أكَثّر إغِراء .. مَعْ دنْدِنتِيْ بـِ صَوْت ينقُذُنِيْ .. حتّى أتمكّنَ مِنْكـَ .. إلا تَشَعْر بِكِيانِيْ ( تَبّـاً ) كَأنِيْ لاَ أنَتَمِيْ لـِ نَفْسِيْ .. !! فـَ أُنَاْفِس الْمَسَّاء فِيْكـ .. سَاْفِرِيْ أيَتُهَاْ الأمُسِيْة وَغْلَقِيْ بَـابَ الْهَوَى عَلَى وِشَاحِ جَذْوَة الْوَصْلِ .. دَعِيْ عَنْكِــ سُبَاتِ الْعَاشِيْقِيْن .. لَمْ يَبَقْى بِيْنِيْ وَ بَيْنَـه أجْزَاء خَفَقَاتَ الْعَاشِيْقِيْن .. أْصْغِيْ إلَىْ أُذُنِكِ .. ! ؟ ألاّ تُحَاوِلِيْن اِسْتَراقَ النّظَر إلِيه .. لآ أسَـتَطِيْع ! لآ أسَـتَطِيْع ! فـَ لآ أسَـتَطِيْع مُقاوَمتِكــ .. مـَاذَا أقَوْل أنـَا الآنَ ..؟ / وَ عَلَى مِدَّادَ حُبِيْ أهَرَبُ عِنْدَمَـا تَدَنُوْ بِقَربِيْ .. ! هِيـا اِسْتَرِقِيْ النّظَر .. نَظَرتُ لـهُ مـَا زَالَ يَقْرأ الْجَرِيْدَةَ .. فـَ يَخْتَلِس / عِيْنِيْ .. ( تَبّـاً ) .. فـَ تَرَتَعْشَ أهْدّابِ عِيْنِيْ .. ثُمَّ تَتَوَسَد عَلَى رَاحَة يَدِيْ .. أوَتَعْلَمُِ .. ؟ خِلالَ ثَّانِيَة أسَـتَطِيْع قِرَاءِةَ بْحَرٍ عِيْنِيْـكَ .. تَبَحثُ عِنْ قَلْبِيْ .. كـِ ينقُذُك ! تَبَحثُ عِنْ عقْلِيْ .. كـَ يفهَمُك ! لآ تَراْنِيْ وَ لكَنِيْ أشَعْر بـِ أنْفَاسِك .. أشّمُ عِطْرِك .. فـَ هُوَ مُمَيْز لاَ يُبْرَح مُخِيْلَتِيْ .. تُثِيْر جُنُوْنِيْ بـِ جَرحِكَ الأخِيْر .. !! تُثِيْر جُنُوْنِيْ بـِ صَمْتك فـَ تُعَاْقَبَنِيْ بِمَا لَم ْ أفَعَل .. ! أشَعِرُ بـِ الْعَجز لـِ قَدرتِكَ عَلَى قِرَاءِةَ مُقَلتِيْ .. وَأَرغَبُ فِيْ لَيَالِِيْ الْغَرَامَ (وَ لْكَنِيْ خُجْلَى ) .. قَدْ يَكُوْن الْصَّمْتُ أبْلَغ مِنْ الْكَلاَمِ فِيْ رُبُوْعِيْ .. لِمـَا لاَ تَفَهَمنِيْ ..؟ لِمـا .. فَجّأةَ اِنْفَجَرت الْجنِيْةَ الْتِيْ تَسْكُنْ عَقْلِه .. وَ صَفَقَ كَفَيْه وَ ضَحَك .. لِمـَا لاَ تَتَوْقَفِيْ .. عِنْ تَقِيْيمِيْ ..؟ تُولَدُ الْكَلِمَات بَيْنَ سَاعَة .. وّ أنْتَ صَرخَتَ بِكَلْمَة كـَ الأقْدَاْرِ .. وَضَحَكت عِيْنِيْ دَمُوْعَا / فـَ إذّا بِيْ أضَغَطُ عَلَى أصَاْبَع أعَصَاْبِيْ .. وعَضِيْتَ عَلَى نَسِيْج شَّفَتِيْ .. تُدَمِّرُ نَبْضِيْ الْمُلْتَهِبَ .. بـِ جَرحِكَ .. تُطُوْقُ جَسَدِيْ / بـِ رِدَاءَ الْعُنْفُوَاْنٍ الأخِيْر .. أمْ إنْكَ تُعَاْقَبَنِيْ .. لـِ هُرُوْبِيْ عِنْكـَ ..؟ وَلْكِنْ سـَ أُحِبُّكَ بـِ صَمْتَ .. حَكَايَــة أنْسِجُهَا في الْمَسَامِعِ / لاَ أعَتَرِفُ بالْبَداِياتِ وَ النَّهاِيْاتِ ..!! |
حَكَايـَة هائِمَةٌ فِيْ أسئِلَة .. !!
/ / فِيْ هَذِا الْضّباب حَجِجْتُ إلَى أطِيْافٍك لاَمَسَتْهُ بَيْنَ عَيْنٍ وَ حُلُمْ .. وَأمَام عَيْنِيْ نَكْهَة الْضَّبابِ فـَ أُصَابُ بِـ شَلَلَيَةِ الْشَّدْوْ لَك .. أَسِيْرُ بِبُطْئٍ نَحْوَ مُرُوْجِ اِبْتِهَالاَت النُّور .. يُوَاعِدُنِيْ الانْتِظَار بِـ مِنْدِيلِ الوَقْتُ تَحْتَ عِرْسَ الْغُيُوْم.. فَـ يَخْلُقُ لِيَ الْضَبابُ مِنْ عَدَم .. تَعبُ يَتَبعهُ هُرُوْب / وَ هُرُوْب يَتَبعهُ ضَّباب .. وَ مَا زِلْتُ أنْتَظِرُ وَقفَةَ الْوَصْلِ .. كَيْفَ يَكسُوْنِيْ الْضَّباب وهُوَ عَارِيْ .. ؟ بَل كَيْفَ يُعرِّينِيْ وَهُوَ نَاسِك ..؟ عَلِّمْني كَيْفَ يَبكِيْ الضَّبابُ عَلَى النُّورِ ..؟ عَلِّمْني كَيْفَ أُصيِّرُ الضَّبابَ شِّعِر يِلْفِظُنِيْ ..؟ أمْ كَيْفَ يِلْفِظُنِيْ وَهُوَ سَجَّانِيْ ..؟ أَيُّ ضَّباب هَذّا الذِيْ يَهوْانِيْ وَأهَواهُ ..؟ قصٍيْدَة تَبكِيْ أبيَاتُها . .تُُبلّل الضَّبابَ بـِ أُكذُوبَة .. فـَ يَحِقُ إنَّ يَبكِيْ الضَّباب عَلىَ نَصلِ الْقَصِيْد .. فـَ لآ تَأبَه إنَّ ذَاْبَت صُلبَةُ حُقُوْلِ .. فـَ الرّوحِ المُعذّبَة مِن صُلبِ الانكِساراتِ .. كُلّما ازدَدْتَ بُعداً / كُلّما زِدْتُ شوَقاً .. تبّاً لَكَ مِنْ ضّباب .. هِيْ أنْتَ .. نَعم أنْتَ !! .. ألمْ أُعلِمُكَ أُصُوْل التّكَامُل ..؟ فـَ إلى مَتى ..؟ أبلُغُ طُرُقِك الْوَعِرَة بِألْم وَأنْتَ تَبلُغَ شُعُوْرِيْ بلذّة .. ؟ فـَ إلى مَتَى بُلوغُك الَذيْذ ..؟ لِمَا لآ تَكشفُ الشَمسِ عورَة شُعُوْرِك .. ؟ لٍمَا لآ تَفَعَل النَّدى فِعْلَتَهـا ثّمَ تَهرُبْ .. ؟ رُبّما لمْ تَنتَبه أنّكَ الْمُنادى ..؟ سأتْرُكُ الشّمسَ تَنشَغِلُ بـِ سقُطُ مِعطفِك .. وسَـ أمْضَغُ البَانَ عَلَى حَبلِ الْمِقصَلَة .. أوَتَعْلَمُِ إنْكَ.. ؟! لا أتَعْلَمُِ كَيْفَ تُلَمْلِم هَوَاجِسَاً خَلْفَ جُدْرَان تلْهَثُ مِنْ وَرَاءِ أمَلٌ مُمْتَد يُعَرِيْكَ مِنْ لَوْثِ الضَّباب ..؟ تبّاً لَكَ .. كم مِنْ الْدقائِقِ وَ أنـَا أشْعِرُ بِـ الإحْبَاطِ .. !؟ وَلكِنَّ غَدًا يَومٌ جَدِيْد .. !! وَ يُلَمْلِمُ القَلَمُ حَكَايَاتَهُ .. وَلِـ الْعَوْدَة .. |
"ترانيم هائمة" بِسَبَب هذا النَّصّ الجَمُ ، تَخْتَرِقينَ أَفْئِدَة كُل من يتصفحكِ دونَ إستِئذانُ.. فأنتي من نَاحِيَة أَوْلَى "سَيِّدَة نَموذَجيةٌ" بكُل ما تَحمِلُ الكُلمة من مَعْنًى . وَكَّل ماتَكتبَيهُ غَزِيرَ العَطــاء وألملم أحرفي ولـ.الْعَوْدَة |
أرصفَة الحَكايا تَروي صَفعات الأقدام وليالٍ تَقلدَت أوسِمةَ الظُلمة ،،، وسأُتابِع :) ودي وأحترامي |
عَانَقَ الْغُرُوْر سَمَاء صَفْحَتِيْ .. عَلَى أكُفِّ حُضُوْرِكَـ يَـا سّعَدْ الْمَغرِيْ..
وَأعِدُّ مَسَافَاتِك بـِ الْعَوْدَة لـِ َأبْحَثُ عَنْ حَرْف يَرْتَمِيْ عَلىْ بِرْوَازِ جَنَّتك الْصَّاخِبَة بـِ ألَقِ الْتَّوَاجد .. تَحِيَّة وُدِّيَّة مُبَعْثَر بِالْوَرْد ..لـِ صَبَاحِكـَ |
تَسْتَحِيْ حُرُوْفِيْ الْصَّغِيْرَة مِنْ الْوُقُوْفِ أمَامكِ / يــا خَنْسَاء .. فـَ أنتِ لَكِ بُعْدَاً أدَبِيَاً خَاصَاً .. فـَ لآ تَدََثِّرِيْ لُغَتِكِ بـِ وِزْرِ الْصَّمْتِ .. دُمْتِ بـِ بِخِيْر .. |
حَكَايـَة بُقْعَةَ .. ضَوْءِ الْشُّمُوْع ..!!
حَكَايـَة بُقْعَةَ .. ضَوْءِ الْشُّمُوْع ..!! http://ektob.com/uploads/r/reenad/4705.jpg / / كَنتٌ قَدْ قَررتُ أنْ أكتَبُ مَا عِشتةُ بَالأِمس .. مِعْ أولِ مَرة اُلامسُ فِيْها .. بَعْضِ الْتَساؤُلاَتِ ؟؟ .. الْمُخَتلِفة .. ! فِيْ ثْمَالةِ الْمَسَّاءَ .. وَ اِنْحِسار الَلِيْلُ .. انْتَظرُ بِزُوْغِ الْشَّمْس ..وَ مِنْ أرضٍِ مَعَشوقِي سَوْف اِرْتَوِي .. وَ يَسرِي الْصَّمْتُ بَيْنَ اللحَظاتِ وّ الْزمَانِ . وَكأننِي اسَتًرجعُ عَلًى اَمَتدادِ نَظّراتِي . أصْدَاءِ مِنْ الْذّكَرِيَات ، أي ذ ِّكْرَيَات هَذّةِ !! خَلْفَ مُدْلهِمَّات عِشْقِيْ ، أَعْلَمُِ عْلَمُِ الِيقْيِن ، بِأنَكَ لاٌ تُبَادّلُنِيْ لِذَّة الاِحْتِوَاء الْرُّوْحِي . كَأننِي بِـ هَذَا الْكَلِمة .. سَقْطتُ مِنْ ْحُبِّ صعْبَ وَ نَادرٍ . كَأنَ مـَدّ حُبِيْ لَهُ أبَلِغ مِنْ الإْنِْسان فِيْ الاِحْتِوَاء . هَلِّ لِيْ بِسَؤال ؟ مَاذا تَحِبّ ُ أّنْتَ ؟ وَ مَاذا تُحِبّيِن أَنْتِ ؟. هَلِّ أَنْتَ .. هَلِّ أَنْتِ .. مِنْ ذّائقِيْ .. الْحُبِّ الْذِي ينْسَابَ مِنْ طَرفَ وَاحدّ ..؟؟ هَلِّ هٌوَ قَاسِيْ .؟ وّ لَكِن أَعْلَمُِ بِأنَ ..الْحٍياةُ قاْئٍمَة .. عَلَى مَعَاجِمِ الْتضَّادِ . حُبٍّ وَ كَرِاْهِيَة ، وَفاْء وَ جُحُودَ ، يَأسِ وَ أمَلٌ ، تَبَسُم وَ بُكَاءِ ، وَ سَّعَادة وَ حِزْن . وَ تَتَمَارَى الْمَعَانِيْ خِلْسَةً ، لِـ تَعٍيَش دَاْخِلَ الْبَشر ، وَمَشاْعِرنَا تَلْتهِبَ وَ قُلْوبَنَا تَكتَوِي بَيْنَ الْقَنٍيةَ والآخِرى . وَ نَحنُ نْلَّقِي الْضَوْء عَلَى تَلكَ الْحَقِيقِيةَ التِي تُوَّاجُهُنَا . وَجوّدهَا لا يُفكَك تُماسِكها الْزَمانِ . ولا تجْدَ فِيْ سَعِتهَا الْمكَانِ . وَيْبقىَ الْحُبِّ هُوَ الْقَلَب الْنابضَ دَاِئماَ يمدُ الإْنِْسانَ .. عقِلة ، وَ روحِة ، وَ قلِبّة ، وَ مَشاْعِرة .. وَ ضمِيَرة ، وإرادَتة . هَلِّ لِيْ بِسَؤال .. مَتَى تَذّرفْ دُّمُوْعِكـ ..؟ وَ مَتَى تَبَتَسُم ؟ . كَيْفَ لكَ أنْ تنْسَابَ .. مَع مَعَاجِمِ الْتضَّادِ . ؟؟ أَتَعْلَمُِ بِيْنَ الْحَنِيْن وَ الْنَّسِيْان ( ألِمُّ الأُمْسِيَاتِ ) ، وَ بِيْنَ الْحَنِيْن وَ ألِمُّ الأُمْسِيَاتِ ( دُّمُوْع ) ،الْنَّسِيْان جُرُعَات مُغَذِّيَ ،وَالْحَنِيْن بَقَايَا أمْل . وَ عَلَىْ ضَوْءِ ألِمُّ الأُمْسِيَاتِ أعْبِدُ تلكَ الْكَلِمَاتِ ،الَّتِيْ سَوْفَ أحْمِلُهَا عَلَىْ عَجَلٍ فَوْقَ وَرَقِيْ لـِ يَنْتَفِض حِبْرِي ، فـَ أجْمعُ مِنْ صَقِيْعِ نُّوْرِ قَلَمُِيْ ، دُّموعُ الأَوْجاعَ . يَتسْتِدِيرُ قَلَمِيْ فِيْ تَخْطِيْطِ قَلْبِيْ. ! لِـ يْسَأل .!؟ مَتَى يَصنْع الإْنِْسانَ بَادِرَةِ أمَل .؟ لَكِنِ تََعِبَتُ مِنْ الْبِحثِ عَنِ الْسَّرابَ وَ كَرِهَتُ فِيَها نَفسَيْ .؟ مَتَى تَكَرهُ نْفسُك . ؟ وَ فِيْ هَذّا الزَمَانْ ، مَتَى يََبَتَسُم الْحظُ .؟ . . كَأنَّيْ أُسِيرُ فِيْ مَطْلَعِ هَذّا ولاََّ أعَتَرِفُ بالْبَداِياتِ أَو النَّهاِيْاتِ .. ! وَلَكِنْ أعَتَرِفُ بـِ الْعَوْدَة .. |
.. أعترِف أنني .. [ مُتَابِعٌ ] :) |
الساعة الآن 02:24 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.