![]() |
مقال [ 1 ]
[ أعْلُ شِعرْ ] القرابين ومع التطور التكنلوجي أصبحت تُقدّم على شكل رسائل تُخصم قيمتها من المُرسِل لـ صالح المُرسل له ُ من أجل [ مادة ما ] ، وبـ حسبه تاريخيه بسيطه وبـ ذكاء غير عادي من [ سَدَنةْ ] الماضي المُتجدد تم التكيّف مع مُعطيات وظروف الواقع الجديد بـ شكل [ غير عادي ] ، فقد جعلوا حتى الملتحين قِصار الدشاديش عشّاق المساويك في تسابق مع الزّمن في إرسال القرابين فضلا ً عن الإشتراك أحيانا ً كـ [ أوثان ] !! كُفّار قريش لم يستطيعوا أن يجعلوا المسلمين يُقدّمون القرابين لـ أوثانهم ، ولم يتقدّم مُسلم واحد لكي يُصبح وثَنْ ! ـــ ما الحِكايه إذن ؟!! [ للتبصر فقط ] : : [ بطاقة العُبور ] لـِ نُفكّر بها قليلا ً ، الشاعر الحاصل على هذه البطاقه لو فكّر بها قليلا ً وتسائل بينه وبين نفسه هُوَ يعلم أنّه ُ فشل في التأهل وليس دليل فشلُهْ شعريا ً ـ طيب ! ما السر خلف هذه البطاقه ـ ! أعتقد أن أن هؤلاء السّدَنَهْ لن يسمحوا بـ توقف هذه القرابين بهذه السهوله ، هُم يبحثون عن إستمرارية تقديمها لَهُم ــ طيّب كيف يتم ذلك ؟!! مِنَ الأربعه يتأهل واحد ، ومن الثلاثه يحصل واحد على [ بطاقة الإبتسامه ] ! ، هذه البطاقه إلتفاف على [ قبيلة / من يهمه أمر ] المعني ، لـ تتواصل الـْـ [ قَرْبَنَهْ ] !! ، هل يسمح لَهُمْ بـِ السّرِقَهْ مرّتين ؟!! هل يحسبها جيدا ً من يَحْصُل على هذه البطاقه ويقطع الـْ [ درب ] عليهم ، ويضحك عليهم كثيرا ً !! [ مع الإحترام لِكُلْ من يحصل على هذه البطاقه ولكن هي الحقيقه المُرّهْ ] |
إضاءه [ ذات صِفَهْ ] : يُقال [ عَلى ذمّة من نقل لي الخبر ] بإنّ أصحاب البطاقات سوف يتم تجميعهم من كُل المجموعات وعمل [ قُرعه ] بينهم ، يعني تصفيات جديده داخل [ تصفيات ] ! [ لا أعْلَمْ لِماذا تذكّرت أثناء كِتابة هذه الإضاءه أغنية أم كلثوم : ياروحي بلا كتر أسيّهْ ] |
الساعة الآن 03:36 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.