![]() |
مُحاولةْ رَسمْ : [ نَصْ ]
http://thumbs.photo.net/photo/1894753-sm.jpg قِرَاءَهْ فِي نَصْ أوْ رَسْمٌ له ُ قَدْ يَصْدُقْ الحِبرْ ! وْ تَكْذِبْ المِحْبَرَهْ ! إعتلى الدُخانْ ، فوق إمتلأ صدره وكَحْ قال : أمامْ العبارات الخطأ ضع علامة صَحْ ! يامحاسن هــ..الصدف يوم شفتك بعد غيبه .... صدفه اللي جمّعتنا ، لا مطار ولا شنط ياولد ياكثر مـــادوّرت لك لكن غريبه .... كم سنه حاولت أضبط لك بكاي ولا ضبط ياما دوّرتك في أكواب الصباح وفي حليبه .... في خطوط إسفلت دوّرتك ، وفــ..عيون القطط سارعي يالساعتين الكهربا ، جسمي ضريبه .... وأرفعي الكرّاث الأخضر في فمي جوع وسخط ياخي خلّك مثل أبوك وجدّك السابع وطيبه .... ياخي لا تسمع كلام أمّك ، كلام أمك غلط أحيانا ً يأتي من يقرؤك جيدا ً أكثر منك : وهذا النص للزهراني عبدالمجيد منذ فتره طويله وهو للذائقه " مزار " ينتقل من الأثناء إلى ماوراء الأن ! ينتقي الــ.. نَعَمْ من الــ....لا ! ، ينتظر بك حتى لك ْ ، وينتظرك حتّى يبتعد عنك يجعل منك مستمتع به ِ ناقما ً عليه ، يرتب لك ذكريات الجوعْ وصعلكة التجشأ ، يستلذ النص ْ بِقرائتك لهُ ، لإنّه يعلم أنهُ سيثير بك فوضى مَطَر إرتقاء لامحدود مِن ْ مشاعر متراميه الحَوَاسْ تأتي كــ..أسنان المشط وترحل كــ..أسلاك شائكه ، يتجغرف التبغ في باطن صدرك متنبئا ً لك بثروه من هناك حيث المُرْ والحَلْوَى ، تأتي الليال ْ بــ..كَامِلْ السّوَادْ حيث اللحظهْ البيضاء ْ لــ..يتشكّلْ الــ..تِبغْ : " تُبّع يَمَاني ، تَعَبْ أمَانِي " لــ..نقرأ النَصْ مِنْ جَديدْ : يامحاسن هــ..الصدف يوم شفتك بعد غيبه .... صدفه اللي جمّعتنا ، لا مطار ولا شنط ياولد ياكثر مـــادوّرت لك لكن غريبه .... كم سنه حاولت أضبط لك بكاي ولا ضبط ياما دوّرتك في أكواب الصباح وفي حليبه .... في خطوط إسفلت دوّرتك ، وفــ..عيون القطط سارعي يالساعتين الكهربا ، جسمي ضريبه .... وأرفعي الكرّاث الأخضر في فمي جوع وسخط ياخي خلّك مثل أبوك وجدّك السابع وطيبه .... ياخي لا تسمع كلام أمّك ، كلام أمك غلط من أوراقي التي أحتفظ بها أحببت أنْ أقرؤها بــ..صوت عالي إهداء : لَهَا لَكَمْ لِي 2006 |
الساعة الآن 08:11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.