![]() |
القديسه
أيَتّها المَحْشوره في أحضانِ الوهم بينَ طلاسمَ حدث قاتلْ وبراءة طفل ٍ يَترعْرعُ في حُضن المأساة خُطاكِ حريق ٌ وهُطولُ الليل على منكبه ِ، ويل ٌوخطايا مًنْ يتَسكعُ في جسد ٍيًتلظى بينَ شَظايا تاريخ ٍوبقايا أمواتْ؟ لا تقتربي.. فالأحضان المَفتوحة زيفٌ، و دروب ُجحيم هروبك ِحيثُ الشمس حلم ٌ وغوايةْ والمدنُ المسكونةَ ُبالدهشةِ محضَ جنون العاشقُ محكومٌ بلباسِ ِالرفض ِ والرفضَ فصولُ رواياتٍ كتبتْ بدم ٍبارد منذ ُتفشي أوهام َخديعتهم هُروبكِ لا يجدي فالقوةُ دستورٌ محمي بالقوة والزمن اللا متحيز كالسهم لا يملكُ طبعَ الناس ليلكِ منفى ، وكهوفُ خطيئة وتعدَّد أردية َالجهلِ ِضياع ٌآخر أسرابُ خفافيش ٍتبحثُ عن شؤم ٍوذنوب عند حطام ُالمنبرِ والمأذنةُ الثكلى فلكٌ يسبح ُفي فلك ٍ والربانُ المسكينُ بإلفِ ذراع ٍ أيّ ُصراع ٍسيحطمُ وجهكِ يا قديستى؟ جبل ٌيأبى والأرض ُكذلكَ رعباً تأبى مَنْ يحَمِلُها ؟ تلكَ جَدائلُها في الجُعبةِ فوق ظهور الخيلِ والفارسُ بعدَ طلاقَ أعنَّتها يبحث ُعن كرسيٍ بينِ الأنقاضِ بواباتُ الحصنِ المفتوحةُ للكل ساحاتٌ ومصيرٌ مجهول وجدائلُ تلك المسكينة أمستْ عادت ٌمنسيَّه أيتها القديسة مَنْ يأتيك على عربات ِالنور منحلاً من كل مواثيق الظلم والقادم َمن بوابات ِالزهو... القوه ممتطيا حمم النارِ يا ذات القلب الطفل تُسْدلُ كلُ الأستار خارج السياق نيرانٌ صديقه وحوادثُ سير وهبوط ٌاضطراري سلع ٌمعمره توزع مع البطاقات التمونيه |
أسماء القاسمي.
أمرأة ثائرة.. نسجت خطابها في نص مفعم بالجمال. تساؤل في دائرة الأجابة. مهما يطول الليل فأن النور لامحالة سينبثق. كل الود. لكِ. |
القاسمية أسماء.. نَفَسٌ يُلهبُ الفكرَ ناراً في عُرفِ دجّال لكِ الله على هذا النص الجميل دمت بخير |
أسماء
في هذا النص تغرسين لغة نبحث عنها منذ زمن واليوم ربما وجدناها أو سنجدها مع كل القادم من روحك رائعه يا أسماء شكراً لك |
الغالية أسماءْ
ولغةُ الماءْ تنضحُ أشعةً من مآقيها تبحرنا الى حيثُ الدارُ والنار والامكنةْ دمتِ بودْ لاعدمناكْ |
اقتباس:
سعد حينما نمعن النظر في عذابات ترسبت كالصخور بين جنبات امتنا وحينما نلتفت يمينا ويسارا فلا نرى الا اننا بين مطرقه وسندان حينها ندرك اننا يجب ان نكون او لا نكون فمن المعيب ان تكون امه هذا المجد والتاريخ وتحميها رساله سماويه اتى بها سيد الانبياء تتحمل ضربات مطرقه امريكا وسندان اروبا شكرالمرورك الراقى كن بخير |
إلى قديسة... قد أزهرت البراعم ... في طريقها إلى قديسة ... تعمد الفجر من ينابيع طهرها هو آتي لا محالة ممتطي أشواق هيهات أن يكبح جِماحها أديبتنا العزيزة ... أسماء صقر القاسمي لمحرابك طهر ولحروفك قدسية تستلزم الإنصات واستحضار الحواس عند حضورها. مبدعة أيتها الفاضلة تحياتي وخالص إعجابي تقديري |
(القوة دستور تحميه القوة )
أسماء والقديسة ، والقارئ بينهما يتنامى الجمال أمام عينيه ، وتتعثر نظراته برؤى تكاد تخترق الحياة كالحقيقة .. انها متعة الكتابة والحضور . |
الساعة الآن 11:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.