|
قريتنا
(( قريتنا )) تحزن لا أكثر يرتسم البؤس بعينها فتعود غروبا في المنظر قد رحل شبابا تركوها وجحودا منهم يتمخطر ركضوا يلتمسون حجاج لمدائن اجمل أو اكبر الأم تئن لغربتهم والغربة تبكي تتضجر جعلتهم قريتهم بشرا والبشركثيرا يتكبر ياطفل وغدوت كبيرا ماآن بفكرك تتذكر ماكنت قديما في الدنيا والآن قويا لا تقهر غرتك حياتك زخرفها لذات تمضي لا أكثر أوقات تقضى في لهو أقدام تمشي تتعثر مهلا فالوقت يسابقنا والساعة تسرع تتبعثر ورحيل آت يجرفنا وبياتا قادم فل نحظر من يوم يبعد فرحتنا وخريف فينا يتجبر أوراق العمر يضعيها وغصون تهوي تتكسر المسافر |
: رائعٌ مَا قَرأت يَا محمّد ، وقد زاد هذا البحر الرّاقِص جمالَ مَ كَتبت وارتكبت من بوح . اعذرني فقد قرأت [ عينها ] في البيت الأوّل [ عينيها ] ، وَ يَضعيها .. يُضَيّعها / في البيت الأخير ، ما أنا متأكّدٌ منه هو أنّني قَرأتُ شِعراً ، فَـ... شُكراً كثيراً لكَ وَ عليك . |
أخي
محمد الحامد سلم بوح مثل هذا البوح الراقي كن بألف خير نور الحياة |
.. تُجددُ الدماءَ حيناً بعد الآخر وتبعثُ فينا المزيد مِن ( الشِعروجين ) لتمتلئ بهِ أوردتنا المُنصهرةِ شعراً وشُعوراً شكراً لك شاعرنا .. |
اقتباس:
اشكرك اخي على هذه الملاحظة واعتزبها كثيرااااا أتعلم لماذا ؟ لانك فعلا قرأت القصيدة وبتمعن سررت كثيراااااااااااااا بحضورك خالد الحربي مرحبا بك |
اقتباس:
اشكرك لحضورك ولكلمات الرائعة فعلا محمد الحامد |
اقتباس:
صهيب اشكرك لوجودك الدائم هاهنا سررت بحروفك تحياتي لك |
| الساعة الآن 08:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.