![]() |
بَعْضُ الأَجْوِبَةِ
بَعْضُ الأَجْوِبَةِ أتَودَِّينَ مِنِّي ثَرْثَرَة بَعْدَمَا أَعْدَمُواَ الدَّمْعَ عَبَثاً كَبَّلوا أكَالِيْل الكَلامَ كَذِباً وَصَارَتْ الْحُرُوفُ بَيْنَ أنَامِلي مُتَخَثِّرَة ألَا كُفِّيْ!.. لا تَكُونِيْ مُتَأثِّرَة فَدَقْاتُ الْنَّقْدِ..., خَيْرٌ مِنْ إنْدِلَاقَاتِ الفَّقْدِ للَّذِيْ أُدْخِلَ في أخَاديدِ البَعْثَرَة للَّذِيْ كَانَ بِالْحُبّ يَتَّقِدْ فَنَثَرُوْهُ..ثُمَّ أجْبَرَوْهُ أَنْ يَبْتَعِّدْ.. وَلَهُ الْغِيَابَ ..قَدَّمُوْهُ كَالْوَثِيْرِ مِنَ الأدْثِرَة! |
. . سحقاً لـ الفقد والغياب كم يكسران القلب . . ويُسقطان الروح في وحل اليأس والتشتت . . . . سيدي القدير " علي أبو طالب " خير الكلام ماقل ودل . . وخير الكلام ماقرأته هنا . . قليلٌ عميق . . خيرٌ من كثير سطحي لله درك وسلم منك كل بنان وبيان ودام ضياؤك المشرق ( احترامات . . متأنقة) سعـد |
: شِعرٌ منثُور هذا الذي قرأت ، شيءٌ يُشبِهُ الحيرة / يقيناً يا علي ، الذي أنَا متأكّدٌ منه هو أنّ هذا الإيجاز في مَحَلّه وَ حُلَلُه . _ تقديري الطويل القامة _ |
حين يكتب علي أبو طالب ... لابد لأسراب البجع أن ينتحر ريشها فوق بحيرات الكلام وتلون السماء بالأحمر القاني ... ! أما أنا ... فسأفرط حبات قلائد المطر الرذاذ وأجمعها من جديد :) فكرٌ يتلبسه طيش لذيذ ... صُبـح |
اقتباس:
قسماً تخجلني في كلّ مرةٍ ألتقيكَ بها وقد أفضتَ عليّ بكرمِ كلمك السّخيّ. حتّى إنّي أرتبكُ وأُصابُ بتعرُّقٍ في الحرفِ وكمْ من مرّةٍ آثرتُ التنحّي عن القيام بالرّد عليك!!:o تحيةٌ قلبيةٌ أبثّها لقلبك وسأرجوها أن تنمو بهِ دوماً و تضَّاعف ودّي. |
اقتباس:
دعني مُكتفياً بتشريفكَ مُتصفحي مُطبقاً أرمش عينيّ على أزهار كلماتك.. بدون الخوض في (فضفضة).. علّك إعتدتها، أو لاحظتها منّي، تكون متأتية على هيئة إجابة تكون أحياناً (مالها داعي) أو قد تكون-في أسوء الأحوال- إسهاب غير مجدِ و (ما يأكل عيش)! دمتَ بخيرٍ أبداً و:048:ــاً لشعرِ أبعاد - ترى النجمة مُش ترقية لملازم كما ظنها أحد الأحبَّة في منتدىً ثانٍ ملازم أول !- ولحياتك شاعريّ صادقٌ وراقٍ. |
اقتباس:
... عَلِيْ. |
والنص يشي بقدرة عالية على الأختزال التصويري للأجوبة .. وإحداث الدهشة.. شكرا لهذا النبوغ يا علي.. http://alsafa.net/vbb/pic/flow880ol.gif |
الساعة الآن 02:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.