|
رغـيف يا عبدالرحمن منيف !
لـ تلك الوجوه الغاائبه حد التـ شبث في عقلي !
عبدالرحمن منيف .. و الكثير ! http://www.m5zn.com/uploads/7253eb4c5e.JPG : : : رغيف / \ / جو ممطر ../... هكذا كان المسا يـ محي تجاااعيد اليباب ............................ و استلذه لا سكرته و استفز الغي ./... و جروحي صبابه و ابتدت بي من ضياع الذات اغاني ./.. لـ امنيه اضحت سراب ............................ الحناجر دوزنتها .../. لـ اغتيال الذل /........ اسوار الرتابه ! من يميني ./... مالت اعناق السنابل يوم مرتها سحاب ............................ من يميني ../. اينع الكرم الغلال و صوت امي احتفى به اتهجى كل قطرات العرق طيني ./.... و تقراني كتاب ............................ و اذكر اني لا بغيت اطفي فتيل الشمس ./ اشعلت الربابه / \ / و ارجع احكي / \ / افتنتني كنت ثائر ../... النثيث من الضيا عـطر ثيابه ............................ كل حزنه لـ الشوراع ../. ارصفه تحكي حكايات الغياب المنافي / المدى الشاحب / سياط الجوع / تـ أويل الكتابه ............................الف وجه ارتدى هم السنين ./.... و لا بغى غير التراب هي شراعي ./ و انتشي صاري سفينه تزهر افواه الغلابه ............................ المواني لوحت اجنح نوارسها ../.... نـ شيده للـ العتاب وين كنتم يبست اغصان المدينه ./.. يوم غبتم يـ القرابه !! ............................ اعبرتنا غيمة الذكرى حزينه .../. و انبتت فينا ارتياب ! / \ / و ارجع احكي / \ / آه منك يا جفافي ../. اجدب الناي المغني و الخطاب ! ............................ من عيوني اذرف العارين ./. و اسمى و انثني حد الكآبه يـا بلادي : امضغ جروحي يـ فز القيح منها ./.. اغتـراب ............................ و اكفرك حد الشبق لـ ارحام شهوه / كأسي المفعم شرابه ابـ صق بـ طينك و العن طعمك بـ عرقي و اردد بـ اقتضااب ............................ اتوسد خطوتي ظلمى /... و لا حظنك يوسدها شبابه ثم اتمتم لا السما تمطر و لا كان المسا ../. قطعة يباب ............................ المناابر صااخبه في تيه عاابر ما عرف جرح و صبابه ! / \ / م / ضـ |
لغة ليست رتيبة ..
كــ (ضياء) محمد الضاوي .. يعيد تعريف منيف والرغيف .. كانت إيماءات تختصر الآف الصفحات دون ان يعتريها النقص .. شعور .. يشبه الترنح بين سقف الفقر لقاعدة الوجع .. وارجع أحكي .. . . وأرجع أحكي .. يعيد تبسيط الأمور من زوايا مختلفة ليصنع فينا الفرق .. محمد الضاوي.. أضاء أرواحنا بمخزون وجداني فاخر .. |
محمد الضاوي
ــــــــــــــ * * * حين يكتبُ محمد الضاوي لا يتّجه إلاّ للشعر يصنع مباهجه ويضع مناهجه ... ومن همومنا يخلق همّه فيُنتجه .. هو القادر على زراعة السنابل بين أحرفه . شكراً بحجم هذا الشعر وعظمته . |
السمي محمد الضاوي
لغة النص سقف شاهق.. : : إلى الأعلى دوما.. |
اقتباس:
يقودك الى سماوات اخرى من سماوات الابداع الفكري فهذا المجرد الا من احساسه ورغيفه قادرا على تفتيت الصخر قوتا لقارئيه يعبر بهم في لجاته دون خوف هنا ،، شاعرا لا يكتب للقراءة فحسب شاعرا يفك لوغاريتمه الخاص في قصائد تبدوا اصعب منه للرغيف/ وعلي طاري جمال/ وخليل/ كلها صفحات سكبت حبرها في الذاكره او الصندوق الاسود للشعر ،،، سأبقى حيث انت حيث القدرة على سرج القافيه كيفماء يقتضي الشعر ،،، خالد الداودي |
مدهش وأكثر ..
كل حرف هنا تلون بقطرة مطر .. وكل قطرة مطر نبتت من غيمة .. وكل غيمة سكنت احدى قمم الشعر ! قرأت هذا النص كثيرا وكل مرة اكتشفت فيه شعراً جديداً ! الأستاذ محمد الضاوي لكل هذا الجمال هنا ... شكرأ لك ! |
مدهش هذا النص
متناغم , وجميل كجمال هذا اليوم السعيد |
لاأدري هل نعبّر عن تعجّبنا من لغتك من توظيفك الفائق التعبير للمفردات صورٌ صوّرت في مرسم الخيال بإتقان ومن ثمّ رسمت رسما على الورق شعرا كلّ شيء كتب بإتقان حتّى المقطعين تمّ تقليب القوافي بـ وعي "من يميني مالت اعناق السنابل يوم مرّتها السحاب" ليس هذا الشطر إلا مثالا بسيطا من بين الأبيات التي تدعو للتفكّر والتوغّل في الجمال محمّد الضاوي\ شكرا للدروب التي جاءت بك الى هنا |
| الساعة الآن 10:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.