![]() |
و انْشَقَّتْــ لـِوَجْدِي ـ ღـ أَزِقَّــهـْ ـ ღـ
ღ
http://www.lahdah.com/up/uploads13/l...218a49d75a.gif إلْتِمَاسٌ هُوَ أوا غَمَامْ أعْلَمُ مدى جُبْنِي حين إقدامِكُم تخُونُنِي أنْفاسِي ..وأعْمَدُ جَفَافِي ! قلا أُطِيقُ أرْشَفَة نبضي حين اسْتِدراكٍ لـ وَجَعْ.. ورغم حِمَمْ.. فلْيَكُن لـ زقَاقٍ مررتُ بِهِ إليهِ منْ قلْبِي.. غمْرة إرْتِواء .. ღ http://www.lahdah.com/up/uploads13/l...2f5dfa5d2b.jpg حين يتقلَّى الوجْدُ على وثيرٍ من حُلُمْ.. يكون لأرواحِنا سبيلٌ مجهول الوِجْههْ ..مطْمُور الملامِحْ ! يرْتَجِفُ الشَّوْقُ للآتي بـ المُنْتَظَر و يَتَجَلَّى فجْرٌ..و لا يأتِ.. فنُكْمِل طُقُوس الإسْتِمْطَار شَغَفاً لانتِظارٍ يتْلُونا شَعْوَذَة حنين على درْبٍ لا يُجيدُ طرْقُهُـ سوى المارِقُون من دائرة حياهـ ! ღ http://www.lahdah.com/up/uploads13/l...cdbb367984.jpg "تُرى ما لَوْنُها ؟؟ كمْ ذرَّة فَرَحٍ سوفَ تتنفَّسُنِي لامتَطِي صَهْوَة رجائي أنَّ ثَمَّة نُـور ؟! ياآآهـ! وكأنَّنِي أَتَقَلَّبُ تحت فيَّة نِعَمْ إذ ترقُبُنِي ملائكيَّة الرِدَاء.. تسْتَرِقُ النَبْض حين همْسِي "أُحِبُّكِـ" وذاكَ اللَّدُود غريبٌ/قريبٌ لروحي..ولا تُسَوِّلُ لهـُ نفسهُ أنْ يمْسَسْني بسوء! مُخْلصٌ بـلا حدود.. في وقت صار فيه القريب الوَدُود- بالنظر لـ عرى دمَّ محْرَمِيَّه يكيلُ الخبث وأنا مسلهمٌ في سِحْر فدائيًّتِهِ من أجلي!وحين نازِلةٍ تجتاحُ وجْدِي"بووووم" تفرْقَع سالِفُ وِدِّ وينزاح ما اسْتَتَر منهُ..ولا أجِدُ سوى مسْعُور ينهشُ صدْقِي وبعضاً من ذاتي سلَّمْتها له عن طيب خاطر لأنه بانَ لي "صديقاً وَدُوداً" أَبيحُ ضائقتي لهُ دُونَما سُدُودْ !! كثيراً ما يتوارد من الوَدُود ما يجعل الهُطُول قّذى ربَّما هوْل غِِوايَةٍ منه يتحشْرَجَ المنْطِق في نَفَسِي فـ أتِيْهُ أيا نفْسِي! هََذَيتُ كـ رصيفِ هلْوَسَةٍ نُحِرَتْ بـ دِماءٍ شاردةٍ لحظةَ تمحيصٍ في زخَّاتِ حياتي ! فمنْ أصْدُقْ: ..اللَّدُودَ بـ وارِفِ ظِلالِهْ.. أم الوَدُودْ..بماجِنِ ضَلالِهْ؟! رُبَّما قُربُ المسافة يورِّثُ في اللَّطْمِ بقيَّه فتنْخَرِسُ حيْرَتِي على واقعٍ شائك! وترتَدُّ فلْسَفَةُ العِبَارات أُجاجَ عَبَرَاتْ .. سأتَدَثَّرُ بـ غَضَاضَةِ نبْضِي حتَّى يحينَ المَحْتُومُ "لم تَعُد صَغيراً ! سَـ تـُ عْ صَ رْ " !!!! ღ http://www.lahdah.com/up/uploads13/l...24f8413b8f.jpg صَمْتُ الأزِّقَهـ كُلَّمَا ساقَتْنِي خُطُواتي نحو المَغِيبْ أشْعُرُ بـ خَيَالاتٍ تُشَذِّبُ الصَّدَى تجْتَزُّ ما اقْتَبَسْتَهُ من زَهْرٍ حَوَانِي وبَصَقْتَهُ –يا أنْتَ مُضْغَةًً مُهَرْهَرَةَ الأوصَال على قَارِعَة ثَكَالَى الهَوَى سَهْمٌ دَعَانِي إلى مائدةِ سَمَائهِ رَ مَ ا نِي! شَخَصَتْ ذَاهِلَةً شَرآيِيِّني ترْمِقُنِي كُريَّاتُ وِدَادِي بل تَتَفَتَّقُ شَرْنَقَةُ مَلاذِي "أنْتَ عَـاقْ" ! أوا نَسيتَ يا كِسَفَ "هَذَا" حينَما تَكَوَّنَتْ أطْرافُكَ بـ مَدَدٍ من شَهِيقِي صُمْتُ لِتَسْتَطِيلَ بِكَ ولَكَ أُمْنِيّه تَرَعْرَعَتْ"أدْ الحُرُوف" في سَمَائي أُغْنِيَه..... فلْتُخْسَفُ بِكَ الأرْضِيْنَ يا سليلُ الأبالِسَه لمْ أَعُد في حَاجَةِ "مُ عَ ا قْ" ! ღ كنتُ أحتاجُ ماءاً ليَفِيضَ الوَجْدُ عن بعْضِ ما قَلانِي .. زَفَرْتُهُ وأوراقاً اشْتَمَّتهُ رحيقَ دِفْء إلاَّ أنَّ وابِلَ جُحُودِهِ قلَّمْ حَمائمَ عُرْسِي فانْشَقَّتْ لـ وجْدِي ..أَزِقَّهـ ! |
شهيق وردة
ــــــــــــــ * * * أربعُ قراءاتٍ ماطرات ، لذلك خُتمتْ بالماء . أولها : غَمامْ ثانيها : أحلامْ ثالثها : انتقامْ رابعها : حمامٌٌ إذ يُرفرف تُفتحُ أبواب السماء أزقةً من هديل . : لغةٌ تلامس السُحبَ مراوَدةً عن هطول وتفعل ذلك بعثاً لعدو السنابل وشدو البلابل . رائعةٌ شاسعةٌ بحقّ . |
شهيق وردة ...
أم زفير الحياة دفعة واحدة ؟ لابد من أن نتنفس في هذا الجسد بعضاً من الوجد .. ليعود إلينا بعض الوعي مما سرقته تلك السطور. شهيق وردة ربما أعود الى هنا اذا تمكنت من استيعاب هذا الجمال الى ملتقى .. |
حرفٌ طال انتظارهـ
ربيع أتى بـ زهرة حرفه ورونق موسمه اختي شهيقـ وردهـ وللحرف بقيّة وعودة تليق بالمكان -باذن الله- |
, , الوردة / شهيقـ / / جمالاً لا ينضب منه قلمكِ ......................................... جميلة دائماً |
شهيق وردة عناقيد الجمال تتدلى هنا ... لنقطفها ونلتهمها بلذة ... فخلايا الإبداع تتكاثر وتنقسم ... في جسد هذا النص ... ومن صمت الأزقة ... حيث تراتيل المتعة ... نقلتنا ... فليحميكِ الله ...راااااائعة وأكثــر... |
اقتباس:
قدْ تمْتَدُّ القراءات.. و تَشْرَئبُّ سواحِلُ اللُّغَه .. ويتْلُونَا الماء هُطُولَ سابِعِ سَمَاء حين نَكُونُ في حِمَى / قايد الحربي .. الواسِعُ عُبُورُكَ .. والحقُّ نُورُكَ ..لا بَلِيتْ أراضٍ تنْهَلُ من جُودِكَ ما حييِّتْ .. |
اقتباس:
والوَجْدُ كُلُّ " الجَـسَد" و"حياة الجَسَد" في غمرةٍ من ذُبُولها أيا ورْدهـ ! د.فيصل.. لكَ الدارُ حِلاًّ ومزار.. فلن تفيكَ جمالاً حُلَّةٌ من أنوار.. |
الساعة الآن 03:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.