![]() |
حَالِمَه
كانتْ تحْلم-أثْناء نوْمها-بفارسِ أحْلامها فجْأة،اِسْتيقظت وَ نشرتْ صرْخةً هسْتيريَّة إرْتطمتْ بكافَّة جدْران وَ زوايا غُرْفتها جَواد فارسها وقع في كبْوةٍ مُبكِّرة..! |
علي أبو طالب
ـــــــــــــ * * * - ربما - كان حلماً [ طويلاً ] !! شكراً بمودة . |
ربما كانت تعشق الجواد فقط . علي أبو طالب كبوة لا تغتفر |
:
المُهِمّ أنْ لاَ يَسقُطْ الفَارِس ! لأنّ الوسيلة غَير مُهِمّة / مُقارنةً بالغَايَة . _ تقديري لك _ |
حلمٌ بالنيابةِ عن [......./] ..!
أضغاثُ [ جواد ] ...، و ما كانَتْ [ هيَّ ] ..! • • http://0shahd.jeeran.com/wardaa_66.gif • • دُمتَ بـ حلمْ |
اقتباس:
اَلْحَقِيْقَة أَنِّيْ لَسْتُ أُجِيْد قِيَاسَ مِسَاحَةِ اَلأحْلامِ إنَّمَا ثَمَّةَ مَقُوْلَةٌ حَفِظْتُهَا عَنْ نَبْضِ قَلْب هِيَ " اَجْمَلُ اَلأَشْيَاءَ هِيَ تِلْكَ اَلَّتِيْ الأَشْيَاءَ لاَ نَمْتَلِكُهَا" قَدْ تَكُوْنُ مُنَاسِبَةً وَمَنْطِقِيَّةً يَقْبَلُهَا عَقْلُ أَحَدنَا-أَنَا وَ أَنْتَ- وَلَعَلَّكَ تَرْفُضُهَا بِالْمُجْمَلِ حَرْفَاً حَرْفَا أَوْ رُبَّمَا تُدْرِِجهَا ضِمْنَ مَعْنَى مَا يُقْبَلُ حَسَبَ مَوْقِعِهِ مِنَ اَلإعْرَابِ! بِالنِّسْبَةِ لَيْ حِيْنَ تَكُوْنُ اَلأَكُفّ قَرِيْبَةٌ وَالأَعْيُنُ لاَ تُبْصِرُ مَنْ هُمْ عَلَى دَفَا بُعْدٍ مِنَّا فَأَنَا مَعَ مَا حُوْصِرَ مِنْ كَلاَمٍ هُوَ فِيْ عُمْقِهِ حُرٌّ رَفْرَفَتْهُ (أنا غَيْر مُنَرْجَسَةٍ) تَرْضَـى بِالمُقْنِعِ اَلْوَاضِحِ وَقِيْلَ أَيْضَاً (الرِّضى سيد الأحْكام). قَدْ تَكُوْنُ -بِمُخْتَصَرِهَا اَلْبَلَدِيّ-: ( لاَ تَكُنْ-يَا بُنَيَّ طَمَّاعَاً هَبْ وَاَطْعِمْ .. خُذْ إِذْ تُكْرَمْ وَلاَ تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرْ)! لاَ أُطِيْلُ عَلَيْكَ إِذْ (اَلْمِسَافَاتُ مَسْأَلَةٌ عَائِدَةٌ إِلَى اَلأَمْزِجَةِ وَقَضَى اَللهُ أَمْرَاً كَانَ مَقْبُوْلاً عَلَى كُرْهٍ- أَقْصِدُ مُوْجِبَاتُ اَلأَمْزِجَة- وَمَضَى عَنْ رِضَىً تَامّ)! لِذَا كُنْ بِخَيْرٍ وَأُحِبُّ حَرْفَكَ جِدَّاً. وَافِر اِحْتِرِامِي وَتَقْدِيْرِيْ أَصْفاهُ لَكْ. |
اقتباس:
كَبْوَةٌ جَسَدِيَّةٌ (كَبْوَةٌ دِرَاسِيَّةٌ) كَبْوَةٌ بِالحَلَيِبِ-إِنْ ثَمَّةَ رَحَابَةُ عَيْنٍ تَقْبَلُ شَطَحَاتُ اَلْأَخْيِلَة- مَثَلاً. أَوَ لَمْ يُتْلَى عَلَيْنَا أَنَّ (سُنَّةُ اَلنَّبِيِّ ثَلاَثْ) وَ (اَلثَّالِثَة ثَابِتَة) كَذَلِكَ قَرَأْتُ فِيْمَا قَرَأْتُ اَلآتِيْ:- كَانَتْ لِلْنَّبِيِّ-صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -مُكْحُلَةً يَكْتَحِلُ بِهَاَ ثَلاَثَاً فِيْ كُلِّ عَيْنْ. بِالطَّبْعِ إِنِّيْ هُنَا -لاَ أُمَطْوِعُ نَصِّيْ- مَثَلاً. وَلاَ أُؤَدْلِجُهْ -لاَ سَمَحَ اَلله- إِنَّمَا ثَمَّةَ نُصُوْصٌ حُرِيٌّ لِكُتَّابِهَا أَنْ يَنْشُرُوْنَهَا بِالشَّرْحِ وَحَبَّذَا أَنْ تَكُوْنَ بِمَعِيَّتِهِا صَفْحَةٌ تَخُصُّ (اَلْهَامِشَ) إِنَّمَا (عَلَى جَنْب -كَمَا يُدَنْدِنُ رَجُلُ اَلْمُرُوْرِ)!! مَا عَنَيْتُ بِاسْتِرْسَالِيْ فِيْ (التَّفْكِيْكِ) إلاَّ اَلتَّوْضِيْحَ أَكْثَرْ- يَا أَخِيْ اَلرَّبِيْعِيّ- وَلَنْ أُكْثِرْ! شُكْرَاً لأَنِّيْ أَبْتَهِجُ بِكَ دَوْمَاً.. تَقْدِيْرِيْ وَاِحْتِرَامِيْ. |
اقتباس:
بَالطَّرِيْقَةِ إِيَّاهَا- قَائِمَة. أُمْنِيَاتِيْ لَكَ بِلُوْغَ غَايَتِكَ بِالأُسْلُوْبِ اَلَّذِيْ يُرْضِيْ وَيُرِيْحُ ضَمِيْرَكَ قُلْتُ عَزِيْزِيْ؟ أَضِفْ إِلَيْهَا وَفَارِسَ اَلشِّعْرُ اَلشَّعَبِيّ. تَقْدِيْرِيْ وَاحْتِرَامِيْ. |
الساعة الآن 08:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.