|
خابية العسل
خابية العسل : خابية العسل.. تنزوي بين ضلوع العتمة، والعمل الدوؤب لا ينقطع نعيش على اليابسة، ومآقينا.. تحفر بالدمع قبورنا.. الموت حق، إنما.. ما أصعب الغرق! يسمو البوح.. حين وجع وتفترش الحروف على السطور.. أسرارها صدور النساء تحفظها والورق الحلم يخبو، وحين يعود.. يفرز ذكرى وعرق كيف تنام الحورية، وغطاؤها المسروق.. من ودق؟! غيمة مسافرة، وأخرى.. لا تعرف كيف تختبئ في الأفق!. : جهاد غريب |
أهلا وسهلا بكَ شاعرنا الفاضل جهاد غريب يسعدنا إنضمامكَ لأبعاد الكلام الجميل ، نص خابية العسل واقعية نعيشها بوجع كبير وشاسع هو إظهار الأحداث المؤلمة التي يعيشها وعاشها من هم بؤساء هذا الكون ويجيدون في الوطن منفى ، الموت حق ولكن ليس كما يُريد الظالمون ومن يجنون الأموال من فقدوا الأمل في أوطانهم ، اقتباس:
ولا يتم إنعاشه بل يتم حقنه بسموم اليأس والخذلان ، اقتباس:
العمل الأدبي الناجح ،دامت محبرتكم غزيرة الإبداع ، |
حييت يا جهاد في أبعادك أدبية..
هطل الودق في هذه القطعة الأدبية |
شكراً نادرة وعبدالإله مروركما من هنا
ألف تحية لكما |
: شُكرًا جهاد على هذه الخابية فعلاً. 🌹 |
نص ا عتمره الكثير من الدلالات والمعاني المبتكرة
انسكاب الشجن كبل الصمت وجعل منه هاجس انساني دمت غدقا شاعرنا المبدع ،،، |
خالد الحربي
سيرين شكراً لكما على هذا المرور الجميل |
| الساعة الآن 05:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.