![]() |
مُلهمة ، غصن القَنا ..
مدخل :
تهادى يا حبيبي ، قلتها لك .. والقلوب نْظااف بـ سمرة من سواد ظْنون فكرة .. ليلها حالك ): تمايلتك كرامة نفس ، عِزّة ، ماهو استعطاف ! وعِفة من جبين الصبح ، ما تبغى سوى ظْلالك حبيبي غنّ للماء ، واتراقص وارتويك ضفاااف ! وأصبّك ملح بـ جروح العواذل … غنّ مواالك ): ابقهر في غناك الكف ، والتكهين ، والعرااف ): ابتهجاك صوتٍ لـ القدر .. يقراه " فنجاالك " ! كتبتك سيرة بيضاء ، تِلِّفِتْ خطوتين خْفاااف .. وحلمٍ خلّده وعدك … تلاشى عند ترحاالك !!! لو اني مُلهمة … ماني بْـ نزوة لفكرتين وْ قاااف وبيتٍ لو سكبته ما رواك ، مْن الظما اغتاالك !! حبيبي .. وان تشحّ برغبتك شحيّت بك إسراف معاك اهيم في وادي قفر متلحف .. اهماالك ! معاك احس إجحاف السنين الراحلات إنصاف وبإني " غيمةٍ " ما ميّلت إلا على … وْصااالك ! تعال وغنّ لا قبلك حبايب … والقلوب تْشاااف. على : مغناك خطواتي ابخترها … على باالك !! مخرج : تووه بـ ايامي و يلقااااك ، الهناا ): و اقهر الليلة عن ذنوب الغياب ! يا سجين الصمت/ افرج لـ الغُنى ! غنّ وأتركني اغطرف .. لـ السرااب قال احبّ الصبح ، صيّرته سنا ! قال وانتِ؟ قلت حشد مْن السحاب ما عَبَرت إلا : واحـسّ إني … هِنَا : ( مزنةٍ ) فرّشتها وادي ... يباب !! قال : والدرب المعبّد .. لـ الفنى : من مشاه ؟وقلت خطواتي تهاب اذكر ان غْناك ، و إن قفّى … دنـى لآخر الرحلة … وْخلدّته وذااب !! غنّ من قلبك (خطر غصن القنى) لو نزلت بْـ صورة الما و الترااب ): ما انطربت لْـ صوتك إلا : وانثنى ! رقص خلخالي وعلى كفّي خضاب غنّ … لـ عْيون الخطيّة و ( العنا ) واتمايل مغفرة لْـ شوف الصواب ! |
: : هذا الغناء ياسارة على نوتة الشعر يموسق الوزن و يزن الموسيقى .. وأنت القادرة دائماً على منحنا آلات البلاغة و أوتارها. شكراً لك هذا الحضور. |
: في كلا النصّين الأول والأول . وجدت الموسيقى جزء من المعنى ؛ بلطافة حس .. ورهافة جَسّ . شكرًا سارة على ما يجعلنا نقول: _ ما شاء الله تبارك الله _ 🌹 |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
إليك شاعرنا الخالد ، الذي وإن ( فنى جيلاً بأكمله ) وحدك القادر على خلق عصرٍ لك وحدك من العدم .. رأيك وإن مرّ نصٍ على عجل أعطاه قيمة ولو كان نقداً ، فماذا لو كان في مديح نصٍ لمتلعثمة تحاول الكلام ! وطن من الشكر الجزيل يليق بك 🙏🏻 |
اقتباس:
وهندمه ، شكراً لك حتى آخر مُنتهى للشكر |
الأبيات في المدخل تأسر الألباب .. تسبح في ملكوت القصيد ..
وتغني مع العنادل غناء يغذي الروح.. نص فاره باذخ متموسق .. تقبلي تهانئي يا سارة |
الساعة الآن 11:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.