![]() |
طَبَقًا عن طَبَق
قلبي زحامٌ مِنْ أرقْ
والروحُ أنهكها الرّمق والعينُ تاهت في المدى والدمعُ ما عنها افترق الحرف جُنَّ بحُزنهِ والسطرُ بي كمدًا شَرَق وخطاي جرّت خلفها حُلمًا بمَهدي قد نَطق كبُرَ افتخارًا ريثما لهبته شمسٌ واحترق مطرًا نثرت رمادهُ وردًا على الأرض اندفق طُويَت مساراتُ الهدى طيّ السجلِ بقولِ حق وكأنّما العمرُ انطوى في كفّتين من القلقْ وُئدَتْ بناتُ كِفاحِنا هَزِلَ السلامُ من الأرق فَبأيّ ذنبٍ قتلها! ولأيّ حدٍ من نَزَق! قسمٌ وكان لنا به طبقًا نعيشُ على طبق للنورِ أمضي والخطى ترتدُّ بي نحو الغسق فمتى يداعبني الندى يومًا إذا الصبحُ انفلق! ومتى نشق دروبنا والاعوجاج قد اتسق! وَنَحيكُ ريشًا أَبيضًا وَنطيرُ في حضنِ الأُفُق! الشمسُ تأتِ جدائلًا والرّيحُ ترقصُ في ألَق وإذا الأصيلُ أحاطنا حُمْنا على نارِ الشفق يا ربُّ تعلمُ حالَنَا وترى الفؤادٌ وما وَسَق غرقى ولكنّا غدا ننجِ السلامَ من الغرق |
: بحرٌ قصير .. وحِبرٌ وثير وراقص .. على حد الألم والقلق والحيرة.. و و و أشياءٌ وأفياءٌ أخرى . _ سعدت بما قرأت . 🌹 |
: : أهلاً بك يا إنتصار هذا الطبق العبق يفوح شعراً وأنت الفادرة دائماً على كتابة الروح. شكراً لك الحضور. |
يــا حُــسنَ قــولٍ قـد نُطِقْ حــاكَ المـواجعَ في نســقْ تسمــو الـمــواجـدُ بالورى إن قـــالهــا قـلــبٌ صَـــدقْ هـــذي الـحــيـــاة قَـمـيـئـةٌ فـيــهـــا الـمـدامـعُ والأرقْ لـكــنَّــنــا نــســعــى بــهــا سَـعْـيَ الـلـواهــثِ لـلـرمقْ مصافحة أولى ... يا صاحبة اليراع الجميل |
انبثق النور وانفلق النجم والفجر قد انعتق من ظلمة الغسق
رشاقة المبتى تأخذنا من خلال إنتصار نحو المطلق نحو السحاب حيث الودق ينهمر الروق القاف جرسه ماتع وسكونه يبعث على ضرب ايقاع الجرس الداخلي والخارجي حييت من شاعرة |
يقطنك الشعر
فتمنحيه مساحات عامرة من الابداع والجمال قلمك شاعرتنا آسر جدا دمت غدقا مودتي والياسمين ،، |
يا وفية الحرف بقيتُ أنا وفكري هنا أكثر من المعتاد ........ ذهبنا معكِ إلى مكان أردتِ أن نكون بكامل مشاعرنا ونظرنا وبصيرتنا . تكتبين الرؤيات بصورة مختلفة وتحكي عن صباحات لالالا تنهزم بوجه الشعر . اقتيستُ هذه الأبيات لان المشاهد الفنية والإبداعية تأخذني معها أينما كانت. اقتباس:
|
فمتى يداعبني الندى يومًا إذا الصبحُ انفلق! ومتى نشق دروبنا والاعوجاج قد اتسق! وَنَحيكُ ريشًا أَبيضًا وَنطيرُ في حضنِ الأُفُق! الشمسُ تأتِ جدائلًا والرّيحُ ترقصُ في ألَق وإذا الأصيلُ أحاطنا حُمْنا على نارِ الشفق الشعر هذا كبير كبببيير واكبر منّي ، من عقلي ! الحربيّة إنتصار ، اعتذر لنفسي ولك أن فاتني هذا الجمال ورحت اعبث بغيره من الشعر ، يالجهلي |
الساعة الآن 08:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.