![]() |
ما بقى صبح ..
بكل المحبة لكم لوفاءكم و ابداعكم بأبعاده الراسخة فينا ، لو رجعت بعزومك للورا كم شهر من يرّد لنهارك لذة الصبح فيه ، يوم يومك الا من نور فجره ظهر و أنت واقف على باب الأمل تحتريه ، فوق صهوة طموحٍ ما يعرف القهر تِردف ركاب حملك .. حلمك .. و تمتطيه ، تقطف فصول عمرك مثل قطف الزهر و اقشر الحظ مع خطوتك ، تقصر يديه ، و تشرب المرّ كنّك شاربٍ من نهر ما كلتك السنين و لا خذت ما تبيه ، وقتها ما عرفت اوجاعهم و السهر و لا عرفت العلوم اللي عرفها يتيه ، لين طحت و تواست طيحتك و ادّهر .. .. فيك همّك و حظك و الزمن لك عليه .. ، .. عزّ من في شبابه ما دفع له مهر و ذلّ من شاب يمسح من عرق حاجبيه ، كنّ ما للظهر .. يا كود طعن الظهر و كنّ ما للبياض .. الا سواد الوجيه ، و ليه ترجع عزومك للورا كم شهر و انت حتى نهارك ما بقى صبح فيه ! ،، مع بالغ العذر و الشكر ، |
: أهلاً بك وبصباحاتك .. التي وإن طال غيابها إلا أننا موعودون بالنور .. إن حضرت. 🌹 |
أهلاً باأخي وصديقي - أهلاً بصديق الشعر والعطر صديق المراحل كلها .. - كنّ ما للظهر .. يا كود طعن الظهر و كنّ ما للبياض .. الا سواد الوجيه هذا عبدالمجيد عندما يحيك الشعر ويفصله بطريقته .. هكذا يكتب وهكذا يصِف وهكذا يتفرد - :34: |
: : أظنني سأقول ما سأقول متأكداً .. قرأت كل ماكتبه عبالمجيد منذ سنين ولم يخرج من تحت عينيّ نص له ، والسبب بسيط جداً وصعب جداً جداً .. لأنه يكتب شعراً يعنيه ويشبهه بعيداً عن كل غثاء الساحة ومتشابهاتها ،يعرف جيداً كيف يكتب قصيدته ويصنعها بحبكة المجيد للشعر وماهيّته. ؛ أهلاً بك يا أبا صقر وأهلاً بالشعر معك ومنك ، وأضأت المكان والقلوب. |
اقتباس:
، أبقاك الله يا أستاذنا الغالي حضورك النور و وجودك الثراء ، شكراً كثيراً 💐 ، |
اقتباس:
، أهلاً بك كثيراً يا أجمل هداياها ، بعفويتها و نضجها ، بصدقنا و صدقها ، بوفاءها و بهاءها . رأي أعتزّ به كثيراً و اتشرّف يا كريم 💐 ، |
اقتباس:
، بشكلٍ عام : قلما نجد شاعراً بارعاً خلاّقاً يمنح غيره بردوده إبداعاً لا يقل عن إبداعهم إن لم يتجاوزه. هذه البراعة لم تستأثر بها لمخزونك الأدبي كغيرك - و أنا منهم - بل كنت سخياً وأكرمت غيرك بها و بلغت بها ذروة العطاء الشعري بتفرّدٍ تام . بشكلٍ خاص : يظل لحضورك يا أبا مُحيّا إمتداده القوي و الراسخ في تواجد أخيك الشعري و ذلك شرفٌ و ترفٌ لا حدود له . و أجدني بإستمرار أعاود ردودك لأزيد و أستزيد ، لأحتفي و لا أكتفي ،لأبلغ من الحث تمامه و من الرضا سنامه . ممتنٌ لك دوماً وأدامك الله لنا و لمحبيك و للشعر قائداً مبهراً ، ، |
يا سلام يا عبد العزيز
بمثل هذا النص قد وربما يشفع للغياب... إرهافة شعريةفي المبنى بالغة المعنى تقبل تحيتي |
الساعة الآن 06:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.