![]() |
أنا الدماء !
عائد من الغربة معي بنت الأفكار
وأتنفّس المدهش وعمق احترافه ! وأغطرس أوراقي إذا شاخ تكرار ! وأمدّن المعنى من تْراب آفة ! "البارحة" : كانت بدايات الأشعار مع "راكب اللي" : أصبحوا كالرصافة ! وحي القصيدة ذنب الانسان لا صار يهبط على ذهن التعاليل قافه ! اجتاحت أسئلتي نسانيس الأقدار مثل هدير الموج يطغى ضفافه وناض الوجع في ليل الأيّام تذكار ! واعتدت أجرّ خْطاي حزن ومخافه ! كلْ ما طفى جمر الشفق شبّ مشوار أهرب من الواقع الى جرح أعافه ! وحيد في برد الوطن خطوتي نار وأركّي الذكرى فـ عين المسافة ! ويْشقّ ثوب السالفة فيض محتار وأجاهد أحداث الزمن واختلافه وأقول يا عمري: نشدتك والاخبار؟ لازلت متشبّث بـ تلك الخرافة ؟ تسكب زلال الحلم في كأس مجمار ! ويْسيل فـ الخاطر جفاف وجلافة ! وتهندم الجرهد من أوراق الاشجار ! وتعرّي الأحياء من احساس تافه ! أشكّ لو تخلق من البيّـن "اعذار" أسهل من المُعدم تعيد اكتشافه ! وأشكّ لو تِـبعد عن الحقّ "الاحرار" أسهل من اللي ذابحتْه اللقافة ! قد قلت لـ أطفال التعاسة، والاصرار "المرجلة والدين" قبل الثقافة وفنجال يرشف عزّته "ذلّ وانكار" "موت الحياة" إن طال عمر الضيافة ! بيني وبين المشكلة فكّة زرار والمشكلة من للكبر والكسافة؟ من حيرة النظرة إلى كتم الأسرار عرس الألم بين المحاني زفافه كان المدى يعرف طموحاتي كبار ! وانا وقفت وما رجيت اعترافه ! كل ما طفى جمر الشفق رحت للغار اعقد لسان الأسئلة عن طوافه ! أنا الدماء إن صوّت الحزن للثأر كيف أنتقم والدرب "دمع وحسافة"! |
:
" بيني وبين المشكلة فكّة زرار ". 🌹 |
يا الله يا ياسر - مع أنني أنحزت لـ : بيني وبين المشكلة فكّة ازرار إلا أن هذا النص شهي جداً جداً للذائقة ، وبدايته جعلتني اتفاجأ من قفلته .. أقسم بالله رائع لأبعد درجة :34: |
عندما يبوح الاحساس الراقي تتراقص الحروف طربا
سلمت وسلم إبداعك 🌷 |
اقتباس:
|
اقتباس:
أسعدتني يا سعيد وبهكذا يزداد جمالا |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الساعة الآن 04:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.