![]() |
سحابة وقمرا...
الليل شرّع نافذة كلّ ذكرى
لين الشعر جمّع بقايا شتاتك يخرج من العتمة سحابة وقمرا وينفض على قلبك مسيرة سكاتك الجرح ما هو سرمدي وانته ادرى والصبح ينفث ما تدلّى جهاتك من حزن ماخذ ضفة القلب مذرا وان شع نور الشمس تشرق حياتك كنّك ولا مرة تجرّعت مسرا يحمل بكفه نار من ذكرياتك ادري جروح الصدر ما هيب خدرا وتهب مع نسمة مرور اغنياتك باكر تبسّم لليالي وتبرا لا ينطفي ضيّك وضي امنياتك كم للدجا ينسج حروفك وتقرا في دفتر اشعارك طريقٍ لذاتك ! |
: قرأت نصًّا شفيفًا لطيفًا / لا زيادة فيه ولا نقص. وكأنه قطعةٌ واحدة ؛ معنى ومغنى كان رائعًا .. قبض على الشعور فصنع منه شعرًا / ونبَض بالشّعر فأحالهُ شعورًا. وطبعًا هذا الكلام ليس إشادةً .. وإنما انطباع قارئ مر من هنا . 🌹 |
: : زفرةٌ واحدة هذا النص .. جاء كقطعة ماس واحدة. لازلت مُصراً على أن العناوين تكاد تكون بأهمية القصيدة ومايقتل القصيدة غير عنوانها ، وأحياناً لا يحييها إلا العنوان. كل الشكر لك. |
’ يا اللهي .. الشعر بك يكتمل في احلى صورة ي بسمته .. والفكر والتركيب .. والموسيقى والطررررب .. نص يبقى للجمال .. والابداع .. ويحفظ في الذاكرة .. تطوقين الأدبية بـ الغيم .. ويهل حرفك مطر ..! صح لسانك ../ :icon20: |
اقتباس:
شكراً شكراً يامبدع 🙏🏻 |
اقتباس:
ممتنّة للحضور المبهج والدايم🙏🏻 |
صح البوح يابسمه حرفك انيق وهكذا شعرك تحياتي . |
الله يابسمة
رقيق عذب آسر هذا البوح دمتِ بسعادة ورضى |
الساعة الآن 05:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.