![]() |
مَرَّ مُرَّا
مَــرَّ مُــرَّا : ها هو العيد يعود موقظاً في القلب جَمرا عاد لي وجهاً لوجه ٍ هو لا يعرفُ غَدرا عاد كي يقتصَّ مِنّي كيف لا أفرحُ قَسرا كيف لا أُلقي له ما شاء شِعرا والتمستُ العذرَ .. لا يقبلُ عذرا لم أجد منه مَفرَّا *** ها هو العيد يعود والأسى في العيد يصحو مُكفهرّا يفرد الجرحُ جناحيه ِ .. ويبكي وصدى آهاته يفضحُ سِرّا *** ها هو العيد يعود مُشهِراً سيفاً نذيرا قد أبى القلبُ امتثالاً وسُرورا وأبى وجهي التبسُّمَ فيه زورا فارتـوى العيدُ انتقاماً نالَ ثأرا وانتشى .. قهقهَ نَصرا وعلى الأنقاض ِ مَرَّا مُــرَّ مُــرَّا ::::::::::::::::::::::::::: مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف https://youtu.be/0bARfa46er4 |
|
: : لم يمرّ مُراً وهذا الشهد فيه .. وحين يكون الشهد شعراً والشعر شهد فهو العيد وإن تكرر. شكراً ياشاعرنا. |
وصفته عمرا وشعرا فبدى وجهه المبتسم اكثر حزنا
سلمت شاعرنا من الالم ومرارته واصلح الله حال امتنا واعاد لنا بهجة الاعياد دمت بألق ودام غيث قلمك بريقا يأسر الذائقة مودتي والياسمين ،، |
عندما نفتقد اوطاننا احبائنا نرى العيد بوجه اخر مُكفهرا حزينا
يفتقد بسمنا وحلوى كانت بأيدينا يوما .... اقتباس:
الشاعر الفاضل حسن زكريا اليوسف دعنا نرفع أيدينا معا لغد مشرق وأوطان تعيش بسلام وأمان لغد يصحو بدون دمع إنسان وحزن طائر كسير الجناح . |
تحفة شعرية
رائقة حييت وتحيتي يا صديقي |
- تَفاعيلٌ مَوَّجتْ في القَلبِ شُطآنًا مِنَ البَهجَة. |
: كُل " كيفَ " .. كانت " كيفًا ". أنت حسنٌ ياحسن .. وستظل كذلك . 🌹 |
الساعة الآن 06:28 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.