|
تُّروهات الإمعة
طنْ بذني هاجس الشعر وكتبت واجمل بيوت القصيد مسوبعه من اول الفرسان لامني ركبت إسرج خيول الشعر للزوبعة العرب ناموا وانا بعيني لعبت لعبت الشطرنج والقلعة سعه ومات فيل الصبر يوم اني شطبت الوزير وطاح جندي يتبعه ماعلى الدنيا عتب ولا عتبت والخطأ مردود لوبه منفعه شابوا من الوقت قبلي ثم شبت والطريق اللي مشوا امشي معه بس ليتي بترّهت وقتي نشبت ولا نشبت بتُّروهات الإمعة |
روائع الشعر تأتي دائما بالمنفعة فالشاعر اللبيب من يأتي بالقارئ لساحة المعركة اقتباس:
كانت وما زالت معركة فكرية لا اقبل الخسران فيها ، باقات ورد لحضرتكَ، |
اقتباس:
باقات جوري لوجودك دوما استاذتنا القديرة نادرة |
رغم بلاغة الايجاز المبهر والممتع
تسامت تلك الرقعة بتعدد فكرتها وسمو معانيها فأصبت الهدف شاعرنا المبدع واوشمت الذائقة بالرواء دمت بألق ودام فلمك وارف بأبجديات الجمال والابداع مودتي والياسمين \..:icon20: |
انتم الياسمين يا سيرين وانتم نبع الابداع وكل الألق والضياء
عاطر مودتي |
أهلاً عبدالله .. العرب ناموا وانا بعيني لعبت لعبة الشطرنج والقلعة سعه - البيت مفرداته عادية والصورة "كانت "عادية ، حتى قلت [ بعيني لعبت ] وأكملت : لعبة الشطرنج هنا وكأنك تنظر للسقف وأنت مستلقي وتصنع من خيالك مساحة شطرنج غير مرئية إلا لك .. وبدأت تضع القطع - ووحددت الفريقين عينك وعقلك .. مايشغلني الآن هو من الذي فاز ؟ لاتجيب ياعبدالله ، لأنك أجبت داخل النص .. - رائع فعلاً والقصيدة ليست سهلة أبداً :34: |
اقتباس:
حرفك حرفيا اسعدني ياسعيد لقلبك الورد والحب :2006102523424873: |
| الساعة الآن 04:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.