![]() |
هيا ابتسمي !!!
هكذا هي الأقدار
مرت سنوات من أعمارنا ونحن نصارع أمواجًا عاتية . من أجل أن تبقى روابط الحب متينة متصلة لا تقطع. ولا زلنا نأمل ذلك! الزمن أخذ منا ما أخذ. آلامنا وأحزاننا عنوان لشقائنا وتعاستنا! مذ متى لم يزرني الفرح، لا أعرف قد يكون قبل أن أكبر، وأصبح في ريعان الشباب. لا زلت ابتسم!! رغم المرارة فابتسمي . لا تيئسي قد نلتقي عندما تتساقط أوراق الخريف من أعمارنا البالية . هذا مانحلم به! لا تبتئسي لا زال هناك متسع من فرح وحب وشعر!!! محمدالثوعي الآن! وليدة اللحظة! |
فلسفة نثرية من حكيم شاعر
عرك الحياة فعركته وتمرس من أيامها وليالبها ما تمرسه سلم اليراع والفكر يا صديقنا الجيمل حييت |
عليها أن تبتسم عندما ينطق الصدق...
رائع أ. الثوعي صحيح أنها وليدة اللحظة.. لكنها لم تمنعها من الروعة.. احترامي.. دائما.. |
دعوة أمل رقيقة هيا ابتسمي دعوة لنفض الحزن بعيدا واستبداله بفرح جميل ، اقتباس:
وليت كل إنسان يحملها زاد لهُ ، اقتباس:
ودمت بالف خير ، |
زخة مطر
تسأل السلامة من بين طيات الشجن .. ليتها استرسلت دام حرفك المختلف مبدعنا \ محمد علي الثوعي مودتي والياسمين \..:34: |
.
قاعدة اضيفها إلى نفسي اولا في كيفية الابتسامة ومتى ندركها وكيف نخلقها عشتها وكانت زكية كالازهار احيانا ابتسم لكل غريب رغم حيائي😁 . نثر فلسفي ممتع استاذ محمد |
حضوركم اساتذتي المبدعين اضاف
الجمال على حروفي المتواضعة لاعدمتكم ودي وجميل وردي واحترامي |
على الفرح ان يغير موقعه،،،
دق باب الأحزان و رسم البسمات بات امر مقدس كقداسة وتر من الركعات،، ابتسم،،ذاك شغاف الالم،، سُلم المداد اخي.. |
الساعة الآن 04:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.