|
نُقوش على عتبات حِجازية !
سلام ياليلة البارح | وقبل شوي | بعد الصباح .... من كاسة الشاي لـ اللي كان حتّى تبغ سيجارته ! لـ الشمس عدّة وجيه إن كان تقراها وطاح الوشاح ... متهاديه | كنّها شايب و صوته ذوّب " إ " حكايته ! |
: غمام ياليلة البارح وبعض الضّيّ .. طب الجراح .. . على صدى دوسة محرّك موظّف تلّ " سيارته . من سلّة التمر " نجد " أم المزارع والمياه القراح .. . للحب للشوق للجهرا لتركي في وسط حارته 🌹 |
كيف لهذا الجمال ان يقف
رد ود |
غنّا لنا : من زمان الصّمت ترويقة لحن مستباح ..... موّالها جـارة الـوادي " كذا " لـ .. الوادي وجارته يا سيّدي لـ العصافير الصغيره مخلبين وجناح : .... وإن ماتت من الورق ، و الغصن ما برر لها غايته ! |
ألف شكر أخي صالح محبتي لهذا الحضور 🌹🌹 |
: " أيوووه " ياصاحبي " دستور " ياذيك الليال المِلاح .. . أحيان " كوبليه " من فلّاح تورق منه " صبّارته ". قل للعصافير مو دايم ترى يصير الجناح / النجاح .. . بعض الفضا للقضا .. وارجع لـ عُرّافه و سحّارته . 🌹 |
اقتباس:
لا أوقف الله لك رزقًا ولا قدرًا جميلاً . 🌹 |
الله عليكم
|
| الساعة الآن 01:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.