|
لَيت صدري ضفةً
لَيت صدري ضفةً أيّ ريبٍ ركبك أَحزين لم تجب أم عدوٌّ جذبك أَم تجلى بكَ ما بان في الفجر النسك وَالخطايا رصدٌ لِلهوى حَيثُ سلك أيّ شيءٍ كذب للنسا لَم يكُ لَك كلّ ليل جارحٌ حينَ يقسو عملك راح ما قَد قلت في غيرِ سر غزلك إِنّ وغدا فاتناً عَن جمالي شَغَلك |
الله الله
دام ألق الرّوح والحرف ودمت مبدعا |
اقتباس:
دامت أفراحك وسلمت روحك يارب 🌹 |
يامرحبا بفاتن الجميلة دامت أفراحك وسلمت روحك يارب 🌹 |
قصة القصيدة كانت قبل 18 سنة إكتشفت الشاعرة الفلسطينية المعروفه وضحة غوانمه موهبتي بالشعر عن طريق السبيس بالماسنجر ودعتني لمنتدى ملاذ الروح الادبي فشرحتلي العروض ولم أتقن وخيرتني بين قصيدتين قصيدة لاحمد شوقي او سليكة الجاهليه عشان أتمعن في الموسيقى لان موسيقاها سهله وأركز قالت اكتب محاكاة لها ودقق بالموسيقى وكتبتها مكسرة مهشمه تعبت كثيرا وتركت الكتابه والشعر جاني إحباط ومن خلال انتسابي لابعاد وجهتني ايمان الغاليه وصقلت موهبتي وصبرت وشجعتني مشكورة وتعلمت العروض وأتقنتها من أخي وصديقي الغالي حسن زكريا اليوسف وصبر مشكور على كثر الأسئلة والليالي والشروحات الطويلة وكان طريقته بالشرح ميسره وأسلوب مفهوم بدون تعقيد ادب ولباقة واحترام وتهذيب منهم وكان لهم الفضل بعد الله وكان لابعاد كل الفضل لما وصلت له ومن لايشكر الناس لايشكر والمكابرة في رد الجميل منقصه وأعتبر الأبعاد أكاديمية للشعر فوجدت هذة القصيدة في في رساله قديمه في ايميلي تذكرتها وابتسمت وجبرت كسورها ونشرتها على بحر مجزوء الرمل |
اقتباس:
الوفاء طبعُ الأُصلاء وأنت أصيل ونبيل يا حمد ونحن في خدمتك وخدمة كل صاحب موهبة حقة نُخلص في العطاء لمن يملك الموهبة ونُخلص في الصراحة بالحقيقة بلا مواربة لمن لا يملكها تلك رسالتنا وذلك واجبنا وأنت شاعر بحق وموهبتك تستحق كل اهتمام ورعاية وفقك الله مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
حين تخط المشاعر شعراََ عاشقاََ للرحابة
يكون تجسيدها تحريضاََ لروح ابداع وتفرد يكرم الذائقة بالمتعة والابهار دمت بألق شاعرنا المبدع حمد الدوسري مودتي والياسمين \..:34: |
اقتباس:
ياروح أخوك والله إنك من نوادر الرجال جبلتك سماوية الصفاء والنية ومعدن نفيس والخجل ليس بتعلمي ولاينقص من قيمتي ولا من هيبتي ولاإحراج بأن أقول بأني لم أولد شاعر ولايهمني برد الجميل بطريقتي وصراحتي كلام الناس فإمرؤ القيس أخذ الشعر من خاله المهلهل أملك الخيال الواسع والوصف والموسيقى والبلاغة وإحتجت إليك يامعلمي في دراسة علم العروض والإلمام بجميع أُسسه وقواعده وكذلك من أجل تسهيل قراءة قصائدي والتحدث به بطريقةٍ صحيحة وفهم معانيه ودلالاته كما ساعدتني على ضبط الشعر من خلال تقويمه وتصحيحه واكتشاف ما فيه من سقط لتلافيه لاني في مجتمع وبين شعراء فحول من بداياتي معك كنت تصر على الابتعاد عن المباشرة واختيار اللفظ والمعنى والبعد عن سيئ المعنى والمتأخر في اللفظ والمعنى وترك التكلف والصنعة فكنت العراب الروحي لاكتمالي وتعرفت على كثير من الشعراء الكبار وكونت صداقات مع أكاديمين جامعيين وراسي مرفوع وبكل ثقه بفضلك |
| الساعة الآن 12:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.