![]() |
كـقامةِ الحزنُ .. يوسف ! ( أوّل خربشاتي )
و هنا موسيقا تشبهني .. ! أعلم .. أمامي وقتٌ طويلٌ كقامةِ يوسف * .. كليلِ اليتيم كـ كيد صويحباااته عظيم م ! وقتٌ بعيد وحزيين كموتٍ لا يأتي ولا ينتهي ي ! ضيّق كفمي المملوء ببكاءِ يوسف ! وقتٌ طوييل كافٍ لأحشوه بالبّن كجرح .. وأمتلئ بكلام ( له / به / عنه ) كلامٌ كسائر الكلام .. عسيرر ولا أفهمه ه ! سأكنزُ ليالي أرقي هذه قوتًا أخبئه بقلبي لحزنٍ _ آتٍ _ و كثيرر! ,,, مطوّية بيد يوسف أعلى غيمة واااسعة تحتَ قلبه .. بين شفقي وفجره تتفتّح بتلاتي رطبةً .. ودائمًا .. كأنه خُلق رجلًا لوحدُه يجرحُ نتوءاتي يشذّب بيديه الحانيتين ما حدّ من رقيقِ أطرافي ! فأستقيم م بين يديه وإلى لينٍ أ ص ي ر !! ,,, في حضرةِ يوسف حين يشرعُ أبوابه ه أخالني أطأ السماء بظاهر كفًيّ .. أظّل معلّقه .. هكذااا .. كالقمر ! ناائية ,عصيّة المسّ كموتٍ يسبق الحلم الأخير ! ولأنّ صوتُه حكايااا وارفة وجنّات باذخة افكررر كثيرًا يااا ربّي ي من أين لي _ إذ يغييب _ بشلّال أغمسني فيه كـ صوته المُنهمر ؟ ! وأنا .. أنا كلّ ليله .. أتحسسّ مااء صوته بيديّاا لأسقِ الكون مروجًا خضراء ورياحين .. استسقييه بردًا بينما بحّته العمييقة تنبتُ على صدري جاامــحه بين خدرٍ وسعيرر ! ... هنا .. كانَ ليوسف حبّ ( مؤقت / آفل ) كدّنيا شهيّه , لا تستقّر .. وحسبُه .. وكان / يكون .. سيكون لقلبي في سماااائه / عليائه ما تقدّم وما تأخرر * يوسف .. اسم لا انطقه ( : |
http://arabic.salmiya.net/songs/marcel/ram/marcel24.ram بعد المرور من هنا تذكرت هذه الأغنية وأتركها لكم مع الإحترامات . |
: ضَوءٌ أسْوَدْ ، هذا مَا قَرأتُهُ بَين طَيّاتْ الكَلِمَات .. تُرَى هَلْ تُحِيل العُتْمَة حَوّاء.. إلى مِصْبَاحْ ؟! _ تَقْدِيرِي _ |
:: http://www.stooop.com/2007/2/3e3a5c6d30.jpg لُغة الجلوس على كرسي و طاولة و بـــ ومضة خافتة توحي بــ خربشة ذات لون و موسيقى حتى و ان لم ينطق بــ حروف يــ ــو ســـ ـــف و لكننا قرأناها هُنا مُتألقة كـــ ألق ... هي منذ أزمان و أنا اتمنى ان اقرأ لكـــِ حرفكِ لهُ صدى موسيقى الاسترخاء تقديري :: |
أختي
ألق . . وحرف به النور انفلق فشعّ معنى ومغنى جميلا نثر فيه من العمق الواعي الشيء الأكثر والأجمل كأنها قطع \ تحف فنيّة على طاولة \ ورقة ابداعك . . اختي ألق دمتي بألق |
بشويش عليّ
|
صوت مارسيل يستاهل اللمس مو ؟
سلطان ..
تحتَ غطاءِ الموسيقا كلّ ُ شيئ يغدو لائقًا وسعيدًا حتى الجريمة! * • * نزيه أبو عفش. شكرًا كبيررة بلس ورده ~ _ |
خالد ..
كلّ ماهو نافذ .. يتسلّل إلى هدوء تاركًا في إثره حطوطًا فاضحة , كضوء !! وهذا ينطبق على كلّ ماهو ناافذ يا خالد .. تمامًا كالأسود ! ولن أجيب عن حوااء ( حقّت كل البنات هههه ) .. لانّ التعميم فكرٌ لا أستسيغه ! مرارته تعلق بفمي .. ولا تراوحني .. إذن سأجيب عن الأنثى خاصّتي : هيَ إذ تريد تُحيل كلّ الأشياء إلى أضدادها .. تُمرجحها .. وبسهولة كما فرقعةِ الأصابع ( : مسا لطيف + منوّر |
الساعة الآن 03:29 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.