![]() |
بيسان
خبِّري بيسانُ عن نجوى هَوانا ...........................كُلما هبتْ روابيكِ حِسانا خبِّريهنَّ وقـُولي : إننا ......................غيمة ٌبيضاءُ.. زادتْ أرجُوانا خبِّري فالصبُ أغلى ما يَرى ...................أن تقولي : ههنا كانتْ.. وكانا ههنا نجدٌ أفاقت من صدى ...................غيمةٍ , طافتْ على الحبِّ زمانا أسعدتْ أحبابها في ساعة ...................أورق الفجرُ بها والصبح زانا وأفاقتْ بـَعدَ حزن فإذا .......................بالهوى يهطل حباً وحَنانا وإذا زيد وهيفا إخوة ....................تكتم السر الذي يبقي هوانا |
حتما ستصبح بيسان دوح حين تُرسم بأحرف من عطر
دام عشق أوجز الحياة في نبضه ودام مداد اكرم اللغة بصوره البلاغية كل التحية والتقدير شاعرنا المبدع \ حمد الدوسري \..:34: |
اقتباس:
تثلجين الصدور بعبق حضورك الشكر مايكفي ياجميلة 🌹 |
ما شاء الله الشعر ينساب على لسانك كالماء العذب كأنك تتكلم شعراً في أوقات الراحة رغماً عنك. قصيدة جميلة ورقيقة كالسلسبيل. لقد أثرت شجوني وأحزاني وذكرتني بوطني السليب بذكرك لتلك المدينة الفلسطينية المتربعة على روابي الجليل. جميلة هذه المؤاخاة بين نجد وفلسطين في زمن علت فيه أصوات بعض المتصهينين الذين يعتبرون أن الصلاة في مسجد صغير في أصغر قرية في أوغندا أشرف من الصلاة في المسجد الأقصى الذي شرفه الله سبحانه وتعالى بذكره في كتابه العزيز وجعله مسرى خاتم أنبيائه ورسله. ولكن ماذا تقول لمن باع آخرته بدنياه ولا حول ولا قوة إلا بالله. لك مني كل المحبة والتقدير. تحياتي. |
اقتباس:
الدم واحد والوطن واحد والقبلة واحدة والهم واحد نجد ضلعها بيسان وقلبها القدس والروح فلسطين ولك المحبة خالصة والتقدير والتبجيل والاحترام 🌹 |
اقتباس:
حمد يا حمد إلماحات شعرية خصبة تذكرني بالشاعر إليا أبو ماضي لله در هذا الشعر بك |
اقتباس:
|
الساعة الآن 01:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.