|
قِدِّيسٌ وقِدِّيسَة
وبينَ فرضٍ ونافِلَةٍ قُدَّ مَكنونًا وحِسِّ رعرَع فيهِما الإيمان حتَّى حَثحَثَ الأنسِ لهُم بالعِشقِ مِحرابٌ يٌقلقِل مِلئما رَسِّ بأياتٍ لقدِّيسٍ وقدِّيسة ما ألهاهُما .. نَعسِ فما قيسٌ بلا ليلى وما ليلى بلا قَيسِ ؟ إذا الأيَّام ذاهِبَةٌ وما أصلاهُما همسِ ! في النظرات تُدرِكُهُم تُرعٌ ..دونما كأسِ وإن عاثَ الرُّقاد بهم ترى أشواقَهُم عَسِّ ومُجلجِل التِّحنانِ قاضًّا مضجع الجان والأِنسِ ! حتَّى يأمُّهُم الهوى جلِلًا ويفرعُ أولَ الغَرس . رُضاب |
اقتباس:
فما قيسٌ بلا ليلى وما ليلى بلا قَيسِ ؟ حتى .. " ويفرعُ أولَ الغَرس ." الله يا أ. رضاب مدهشة الله عليك |
اقتباس:
هِيَ المعادلة التي ما برحت تسعى اكتِمالًا وعدلًا خالِص تقديري لكَ يا فاضِل وامتناني لهذا التّواجُد .🌹 |
لى عودة تليق يا رضاب
🌹 |
اقتباس:
رضاب صباحك أنفاس الياسمين أهلاً بك وبنبضك هنا لا أدري إن كانت أول محاولة لك القصيدة مضطربة عروضياً لكن الوزن العروضي الأساس فيها هو مجزوء البحر الوافر ( مفاعلتن مفاعلتن ) لوّنت لك باللون الأخضر الأبيات أو الأشطر المنضبطة ـــــ تماماً أو إلى حد كبير ـــــ عروضياً على مجزوء الوافر أما ما عداها فيحتاج لإعـادة النظر فيه وتصحيح أوزانه وكذلك نحوياً فنهايات الأبيات بحاجة لتقويم نحوياً لكن مع كل هذا فالتجربة جيدة وتستحق التصفيق والاهتمام وكلي شغف لنمو موهبتك وتطورها مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
محاولة راقية وقلم يشي بمستقبل رائع
بانتظار الجديد دائما |
محراب العشق يفيض منه النور ويمنح الأمان لمن إلتمس الأمان، الكاتبة الفاضلة رُضاب حُييتِ يا طيبة، بلا شك القادم أجمل كالغد مثلا ، |
امتدت متعة الحرف هنا الى ما بعد الغيم
مابين صور بلاغية مبتكرة وابداع تسامق عطره سلاسة وعذوبه دمت غيثا وارف الانهممار مبدعتنا رضاب ود وياسمين \..:34: |
| الساعة الآن 09:15 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.