![]() |
اشباح اوطان
ياتون من حيث لايذهب احد
كلهم دون رفيق يبحث عنهم في اساطير حضارات قديمة فلا يجد منهم غير اشباح تجمعت في خيال كاتب انتج فيلم ليرعب الاطفال عاد مرة اخري بحقيبة من المال ليزور مخيم لاجئين كان فيلمة سبب في سلبهم وطن كاد ينقرض يعطونهم قطعة كيك ومعطف شتوي ويذهبون لشرب كٲس نبيذ يكتبون بعده رواية اخري سيتم بثها ب ادوات محلية تعمل في تسليح الشعب بعبارات الشجب والادانة ليعطهم الوقت شخصيات اعتبارية في مجتمع جاهل لايعي كم سيتمر في عالم التية والضياع |
شخصت اعين المومياء غاضبة : الى " الان " تتسولون بنا التاريخ والاموال
ماذا فعلتم بعدنا غير انكم اضعتم ما ورثتوه عنا ايجاز بليغ بللور عدم الوعي واللامبالاة وتقاعسنا امام اوطاننا .. ألا نخجل !! دمت سامق الترف مبدعنا نذير ود وياسمين \..:icon20: |
ممتلئ النص بالالم
والمتاجرة البعيدة عن المشاعر استخدمت هنا الفاظ ومفردات بالغه انسابت بنا لهولاء الاطفال حقا وصدقافقط يعتبرونها مجرد روايه لا اكثر غير مبالين كل الود 🌹 |
احتطاب المفردات بمعاني الغضب والإستنكار
يجعل الفكرة كما النجم الـ يهوي لا يرده استغاثات السماء لله أنت! |
هو الواقع الذي أدخل الإنسان في دوامات المال والشهرة والإستغلال على حساب ضياع الإنسانية وضياع الإنسان نفسة ، لقطات مؤلمة تمتد وتمتد ويبزغ لها أنياب حادة ، |
ومضة تحمل الكثير من الوجع ومن مرارة واقع نحياه رسمت صورة حيّة نابضة
دام بهاء النّزف |
اقتباس:
أستاذ:نذير صبري ،سلم اليراع |
الساعة الآن 12:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.