![]() |
طلقتان
تخرج الرصاصة من جوف المسدس لتستقر في راس الشبح المار وراء زجاج النافذة ، هناك تحمر وجننتيها...تطلب طلاقها من زوجها الاول ، لتتزوج من الشاب الوسيم صاحب الغيتارا . هناك ارتدت رصاصة غادرة لترديها قتيلة.
|
الكاتب يوسف إدريس له مقولة أن : "إن القصة القصيرة مثل الرصاصة تنطلق نحو هدفها مباشرة"، وهنا في هذه القصة الإبداعية حدث بالفعل ما قاله إدريس فالكاتبة تكتفيي بتصوير لحظة شعورية واحدة نتجت من حدث , كل ما في نسيج القصة من وصف وحدث ولغة ساعد على توصيل الأحداث المخفية وإعطاء القارئ الفرصة لتطوير مساحات التفكير لديه, الكاتبة أرديف حميد أبدعتي بتميز ظاهر , |
طلقتان
كلٍ منهما لها طريقة.. وتملكان ذات الأثر فتكاً!! اكتناز السطر بالفكرة والسيطرة على حوافّ الصورة إبداع لله أنت! |
تعددت طلقات الغدر والموت واحد
اقصوصة اكتنزت جمال العمق بإيجاز وبلاغة دمت مطراََ \ أرديف حميد ود وياسمين \..:icon20: |
الساعة الآن 03:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.