![]() |
لا أدري .. ولكن !
لا أدري .. ولكن !
مِن هُناك كانت متاهات الروح تلوح لي ملامح عثرة الخواطر بيني ونفسي ومازالت خطواتي تحمل الفراغ الذي اسكنه وقارس بارادات الليالي اللواتي لها اشتاق تعجبا ً كيف الاشواق لاتستأذنني فبدون جابر كهويه لمشاعره وأحاسيسه جعلتني اتفرد بنظره للأشياء مِن حولي ليست كما الأصل فيها .... ! فليلُ السماء بعتمته فقط رأيته فأين النجوم سمعت أنها لليلُ صاحبةٌ . والغيوم عرفتها غرائب اجسام تحوم على قُطري الذي ماكان لدائرتي يعنى بإعمارها .. فقد آلت بي الأيام للحالة التي تغنيها بصمتاً الان حروفي .. ! ولكن لست أكترث .. فأنا إن هذا القِسم ذو أبعاد نثرٍ أدبيه فلعلي بُعداً لاهوية له حتى إشعار آخر .. ! بقلم / جابر |
حياكَ الله أخي جابر وأهلا وسهلا بكَ في وطن الإبداع
وهُنا لكَ بُعدا له هوية وبصمة مؤثرة ....يطيب لنا ان نُبحر في مُحيطات إلهامكَ النير . يطيب لنا مُجالسة نصوصكَ فهنا الأرض رحبة وتسع كل المبدعين في الوطن العربي. |
بل إنه بعدٌ يملك هويةً برعاية الشموخ
أهلاً بك تبدأ ولا تنتهي بحال والحق بواكير حرفك من معين أبجد الصافية ونحن بها وبك مختالون حياااااك ألف |
السيده نادره عبدالحي
اشكر لك ترحيبك وتعليقك اسعدني ورأيك اعتبره مُلهم . |
السيده رشا عرابي
منحتني الشموخ كهويه فممنونك انا تعليقك اسعدني |
لنحلق بشجن الحروف
ونخلق ضفاف للمودة من نهر الحنين واشتعالات البوح في صقيع الشتا۽ وصلت الي ضفة تحتويك من شرود التية اخي جابر ليكون بعدك انقي من نهر ينساب |
الاستاذ نذير صبري
لتعليقك بسمه وممنون ذوقك |
أهلاً بك يا أ. جابر.. بوصلتك أوصلتك لشاطئ دافئ.. فأهلاً بك بيننا... مبدعاً و صاحب قلم لا يخيب.. |
الساعة الآن 02:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.