أنختُ قصيدتي
 

أنختُ قصيدتي قبل الزّوالِ
وارخيتُ المراسيَ لا أُبالي
وأدنتني دماءَ الحرفِ طُرًّا
وأدنيتُ النّجومَ إلى مقالي
وهذا الموتُ يطلبني حثيثًا
وما عتبُ الرجالِ على الرجالِ
أقولُ لمن بدا يهوى غريبًا
فقد أوقعت نفسك في مُحالِ
إذا ما البّرُّ ضاقَ على بنيهِ
فإنّ فضاءها خيرُ المآلِ


#عبد الإله_المالك_الجعيب

قطعة شعرية فاخرة تأنق بها الادب واعتلى مقامات السمو
بين مرافيء البلاغة والايجاز
كما اعتدنا من شاعرنا د \ عبدالاله المالك
دام هذا الغدق مورق لابجديات الابداع الاستثنائي العطر
مودتي والياسمين


\..:icon20:

يا أهلا بك و بقصيدك
اشتقنا لحرفك الجميل
و لقصيدك الذي يتربع عرش الشعر الفريد
شاعرنا القدير :
الفصيح يحتفي دائما بالجواهر أمثالك
و الشعر تفخر بك قوافيه
مجروحة شهادتي بأبياتك
فأنت من نتمنى شهادته بما نكتب
و لحرفك تنحني قامات الكلام
سلم يراعك
و سلمت أناملك

أنَفة الشطر تُبيح للأبيات التحليق
في مداءات الشموخ

ربّان الفصيح
أنِخ قافلة إمتاعك بالقرب دائماً
ونحن بانتظارك

لك التّحايا جلّها اكبار

كل الود والتقدير لك
أ. بلقيس


حياك الرحمن وبياك

أ. سيرين

لروحك التحية والود
ولحضورك النور والسرور
حييت من فكر وقلم ورؤي فذة

تشدني في كل مرة الى هذه الأبيات :
كهرباء الشعر !

شكرا ل اللغة
شكرا للعمق
شكرا لك جزيلا .

الله عليك كثير .. الله عليك !